اعتبر الرئيسان الأمريكى والفرنسى، خلال اتصال هاتفى اليوم الأربعاء، أنه يعود إلى "إيران إن تقدم ردا ايجابيا" على مشروع الاتفاق حول ملفها النووى الذى تم عرضه فى جنيف، بحسب ما أعلنت الرئاسة الفرنسية. وأضاف الإليزيه فى بيان، أن باراك أوباما وفرنسوا هولاند، "أعربا عن عزمهما المشترك على الحصول من إيران على كل الضمانات لكى تتخلى نهائيا عن برنامجها النووى العسكرى".