و قد كانت كلماتك للفؤادِ بلسما جسدتها نورا مشرقا تنقي القلوب مِن العتمِ و مظلمة أ حقاً توجت الشعور بالايمان و الرضا سعادةً و صبرا من همساتكَ الشجن بل مناجاة الفرح قريباً و أبدا إنني المُنى لرؤياكَ خالدا بالروح مغردا منتصرا و إن عدت لأضلعي بالحياة و الوريد ستظل وتبقى لو اغتابوني عاشقةَ لي الفخر بها نميمة ترويني فرحا اعترافاً على مسؤليتي تلكَ قلمي يا مختلسا فاه نَمِرَة سيدوّن التاريخ شِعري ملكة متوّجة بالقلوب سلام وبردى