المستشار حامد شعبان سليم يكتب عن : من حقك أن تفرح بشيخك 000!؟

دائما تردد 00
لماذا؟؟؟!
قلت : ولما لا وهو يأخذنى إلى
[ الله تعالى]
قال : كيف؟!
قلت : يرشدنى إلى مكارم الاخلاق ،
يرشدنى إلى الاستقامة،
يرشدنى إلى الحب ،
يرشدنى إلى الخير ،
يرشدنى إلى نفع العباد ،
يرشدنى إلى إدخال السرور على الناس ،
بين يديه صدقنى يا صاح
أرى حقائق الأشياء ،
أنه طبيب قلوب ،
يصل بها إلى الجادة
بحرفية معتمدة من أستاذه وقدوته
حبيبنا{{ سيدنا محمد}}
صلى الله عليه وآله وسلم
إن فى القرب منه { زيادة}
فلماذا لا افرح 0000!!!؟؟؟
قال : أود أن اسألك ولاتفهمنى غلط 000!؟؟؟
قلت : تفضل
قال : انت تقول( عارف بالله) ، (ووراث محمدى) ، و(طبيب) و (أستاذ فاضل)
و (قدوة)
ما دليلك على ذلك 0000!!!؟؟؟
قلت : هل لك أن تجرب 000!
هل لك أن تسمع إليه 000!
هل لك أن تنظر إليه 0000!
هل لك أن تشاوره فى امرك 000!
هل تتعرف على أعماله وأقواله
ياصاح
إنه باختصار
تطبيق عملى للكتاب والسنة 000!
وليس من ذاق كمن لم يذق 000!!!؟؟؟
قال : هل للعارف علامات !؟
قلت : نعم ،
إذا ما رأيته[ ذكرك بالله تعالى]
وقد سمعت لسيدى يزيد البسطامى – رضى الله عنه – يقول :
علامة العارف0000
ألا يفتر ذكره ،
ولايمل من حقه،
ولايستأنس بغيره
وشيخى ياصاح
هو كذلك 000!
قال : من حقك (ياباشا)
أن تفرح بشيخك