قال محمد : الزينة ياباشا000! نظرتها فسررت 000 وقلت : أأصبحت تقريبا كحفيدى 000!؟ يهيص مع اللعب ، ويسعد لتلك الأنوار ، أكيد 000!!!؟ فقد حضر فانوس بالالوان يغنى (وحوى يا وحوى ) بل إنه يمشى مستقبلا بذراعيه من حوله فهو على شكل انسان 000!!! لقد تطورت الزينة000 واحسب أن الفرح بها أيضا تطور 000 بعد أن اغرقنا فى الشكل وتنكولوجيا ياوحوى ذات الطعم الصينى0000!!!؟؟؟لقدافتقدت شهر رمضان ببساطته إبان كنت بالقرية أعيش طفولتى وانعم بدفء الأسرة الكبيرة 000 حيث كانت البساطة والجمال عنوان، وكذا حسن الخلق والسخاء سبيل واجتهاد ، فالبيوت بالقرية كل أبوابها مفتوحة ، تنادى الغريب او عابر السبيل ، فالفرح بالضيافة خلق ، والتكاتف والتكافل فى كل الملمات عنوان ، وصلاة الجماعة بروح الإيمان مشهودة بخشوع 000 عموما الزينة موجودة ولن تنقطع 000 فقط المعانى هى التى يجب إدراكها بالشكل السليم، ليكون الفرح حقيقى00 وللننظر لحديث سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم الذى يقول فيه : (( إن الله استخلص هذا الدين لنفسه ، ولا يصلح لدينكم إلا السخاء وحسن الخلق ألا فزينوا دينكم بهما )) فهلا انتبهنا إلى تحصيل التقوى وواصلنا الزينة بهذا النظر المحمدى فتلك اعتقد