سحابة عشق تهطل في حدودي و أنت الضوء يشعل أمنياتي و صبح أنت في دنيا وجودي و انتٍ النبض يقرع منك قلبي گ أجراس المحبة و الوداد بكٍ يا أنت كم ضحكت دموعي و أنتٍ ثورة الأفراح جودي أثور أنا على نفسي زمانا و أوقد ثورتي فوق الخدود و حيناً كنت في سري أغني و أبكي مثلما يبكي وليدي و اعصر من بقايا الحزن قلبي و اشربه كماء منه زيدي أغمض عيني اليمنى لعلي أري في بعض أحلامي و عودي فكنت أنت من نفسي جروحاً و يعزف منك قبل الجرح عودي وتقطف أنت من حولي زهورا فهل يا أنت يوما أن تجود و أفتح عيني اليسرى سرا هنيئا لك لقد ضاعت عهودي و يمكن سوف تنوين الرحيل فكيف أعيش من دونك وحيداً ؟ فهل ترضين يا ليلى بغيري و انتٍ من تغافل في الردود ؟