الظلم يسرق له نجوم الليل لا تبدي ولا و يحتفل ف الليل ربي لا سقاه و الصبح دائم يتبع نهح العدامة و الغوى يسير مع الباطل و هو ما قد دعاه و أنا مطنن لي ولا حاجة في الساحة سوى الصبح جنب الليل جرعنا وباه ولا لقيت حاجة تبشرني بما يأتي غدا و لا لقيت فرصة لما قلبي نواه حتى السياسة فاشلة ولا تحقق مستوى ما غير جمع الدعم من مال الزكاة ذيما عرف طعم العنب لا يحسب إنه قد جنى و ذي تبدل موقفه وصلت يداه هذة نصائح قلتها بعد التحري و العناء و خطها حبري و حقق ف المواقف مستواه الأولة / الظلم لا تفرح بصوته و النداء ولا تصعر جبهتك لشخص تتحاور معاه و الثانية سامح لمن جر المصائب و الغوى و أبقى كبير القوم ذي يظهر ولاه و الثالثة أحفظ صلاتك لا تضيعها سدى وصلها في وقتها جيب المؤذن في نداه و الرابعة لا يرتفع صوتك على صوت الملأ خل الهداوة موقفك و الشوم لا تتبع هواه و الخامسة الصدق تاج الراس يعطيك الحلى أسمع صدى صوت المواطن في صداه و السادسة حفظ الأمانة و الصراحة و الوفاء أعرف بقدر الجار ذي ساكن معاه و السابعة خل الصداقة نقش في عرض الصفاء و وصل الصاحب إلى آخر مناه حط التشدد جانباً و خل تطويل اللحى السر في المؤمن إذا ربك تقبل له صلاة