سائل عنك فى غربتى راسم وخيالى صورتك لا تفتأ عنها مقلتى عاشق للحب الذى أورد شوقاً لمهجتى افيضى على بحبك لأشرب سُكر فرحتى حبيبتى..أنى ألقاكِ وصباحى ومسائى وغربتى حصارك على حبك كالنجم يهوى لمقتلى أوتدرين ما لوعتى أو تدرين ما مقتلى؟! أتسمعى نبض قلبك ينشرح عند رؤيتى لو يدرى ما الكلام لقال..واحسرتى على حبى الذى غشاه خوف سادتى …………………………… 21/11/1992