قُيودها تَسْتَهْويني. أمْقُتُ كلَ أنواعِ العبوديةِ.. إﻻّ عُبوديتها تشْعُرُني أُحَلِقُ في فَضاءاتِ الحُرِيَةِ … **أيمكن أن نقول أن إنشطارية العقل هي من يحدد السلب والإيجاب في تصنيف العبودية ، لان العقل المطلق يرفض التصنيف ، ومعيار العبودية من مرجحات المعرفة الحسية دون العقلية ، وهذا المبدأ ما رفضه إفلاطون في المحاكاة وأيده أرسطو في ذاتها ، ودعمه ديكارت ، والعبودية عند الشاعر ما هي إلا مجاز لغوي تشكل بأداة الحصر من فكرة الضد الأول … شكرا لكل أدب رفيع. أبو الباقر الربيعي