شعرتُ طيبة قلبكَ،،، لمستُ حنانكَ لمعشوقتِكَ،، لكنها غادرتْ و رحلتْ عنكَ ،،، أقصدْ تناست لمشاعركَ،،، أهملتْ أحاسيسكَ،،، هربتْ،،، دائماً قاسيه،،، لأحزانها إنجذبتْ،،، و أنتَ !! أين ؟؟ مع كل هذا تغرق،،، حاولتْ مراراً توجه و ترشدْ،،، لكنها إليكَ لن تستجب،،، آه من هذه المرأه،،،، للعشق و الإخلاص تنكرْ،،، للجفاء و العناد خلقتْ،،، إذاً و ما ذنبكَ ؟؟ نعم،،أنت يا آدم،،،، فمتي قلبك يهنأ،،،، أ تنتظر فقدان عمركَ،،، و للفرح لن تنهضْ،،،، فالأنثى نغماً لأحاسيسكَ،،، تتخلل برقتها مشاعرك َ،،، تحتويها بقلبكَ و بروحكَ،،، فالعشق بين حبيبيَّن،،، هدوءاً و محبةً تُمْنَح،،،،