هو سحاب أبيض ينتشر في السماء يشبه الخطوط المتكثفة التي تطلقها الطائرات ولكنه يتركب من مواد كيميائية أو ضبوب ولايحتوي على بخار الماء. يُرش هذا الغاز عمدا من على ارتفاع عال، وقد تزايدت الشكوك حول الغرض من استخدامه والذي يُعتبر غرضا سريا يكتنفه الغموض، كما أنه يُستعمل في برامج سرية من الأهداف الرئيسية، التحكم في المناخ لأغراض عسكرية والتي عادة ما يكون لها عواقب سلبية على السكان التحكم في نسبة السكان:سوى كان ذلك من خلال مراقبة نسبة السكان أو بالتلاعب بالعقل. وسيسبب انتشار الكيمتريل في أن يُصبح أداة عالمية سرية وفتاكة، إذ أنها قادرة على إضعاف الجهاز المناعي للإنسان إضافة إلى انتشار البكتيريا والفيروسات. بخصوص تغير المناخ على الصعيد العالمي، فإن التقنيات المستعملة في هذا المجال انبثقت عن علم مراقبة المناخ والمسمى الهندسة الجيولوجية والذي ظهر منذ الخمسينات، وبحسب مؤيدي هذه النظرية فإن هذا العلم استخدم في تطبيقات عدة على المستوى العالمي منذ ما يقارب العقدين، كما أن الكيمتريل مسؤول نوعا ما عن التعتيم العالمي.ويمكن ملاحظة أن غاز الكيمتريل يختفي بعد مدة أطول مقارنة بدخان الطائات، يبقى عدة ساعات في شكل شرائط وتكون في توسع تدريجي لفترة طويلة لتشكل أخيرا سحابة اصطناعية، وفي الأثناء يكمن مشاهدة أشكال لولبية غير عادية ومختلفة وتنتج سماء غائمة وضاربة للبياض.غاز الكيمتريل ينتشر في كثير من الأحيان على شكل خطوط متوازية أو على شكل شبكات أو على شكل علامات .، فهو يمكن أن يسبب مشاكل في التنفس، ويمكن في بعض الأحيان أي يسبب مرض ألزهايمر بسبب أنه يحتوي على الأليمنيوم ووجدوا آثارا عالية من جزيئات الألومنيوم والكوارتز في عينات من مياه الأمطار، ويسبب أيضا التهابات حادة في الحلق والجيوب الأنفية التي تسبب الصداع وتورم في الغدد اللمفاوية و نوبات السعال وضيق في التنفس وفشل عام في الجهاز التنفسي كما يلحق ضررا بالقلب و الكبد، والتعرض لثاني بروميد الإيثلين يجعل الأشخاص أكثر عرضة لعوامل بيولوجية أخرى بسبب التهيج الشديدة في الرئة . وذُكر بإحدى المواقع شعارات تشجب الاعتداء المتواصل على المحيط:"الحرب البيئية العالمية حقيقة: هذا يعني أن الأعاصير والفيضانات والزلازل و الجفاف يمكن أن تُستعمل كأسلحة. ك أملاح الكبريتيك التي يعتبرها المهندسون الجيولوجيون تستخدم لمنع وصول ضوء الشمس إلى الأرض. ويعود استعمال الكيمتريل منذ بداية الستينات عندما قالت بعض الحكومات بأن رش الغلاف الجوي بالمواد الكيميائية يأتي كحماية للمحيط، ولكن منذ ذلك الحين، خسرت الأرض 22 بالمائة من ضوء الشمس المنبعث إليها بمعنى أن الأرض الآن أظلم 22 بالمائة من الوقت التي بدأت فيها عمليات رش هذ الغاز ولذلك لا يستبعد نهائيا ماحدث فى مصر من كوارث بيئية بسبب هذا الغاز وما يحدث لنا ك مصرييون من امراض مهلكة وكل من فتح هذا الملف اتهموه بالجنون او سخروا منه لكى لا يفهم الناس نظرية المؤمرة الكبرى وبالعقل ما حدث هذا لنا فى المرة الاخيرة التى امطرت فيها السماء على مصر ودمياط والمحافظات لم يكن شتاء طبيعيا بل هوا حقيقة من هذا الغاز الذى يعتمون عن اى شئ يخصه ويقولون انها طائرات لغرض دراسة الطقس والقادم أسوء . من هنا بدء الانشغال بالأمر لما بدى من خطورته الداهمة على صحة وأمن المصريين، لا سيما كل البلاد التي يتم رشه فيها. وده مشروع أمريكي وشغال من سنة 2000 وهينتهى 2050 .بدأت الأمور تنكشف قليلا بعدما أفصح اللواء "حمدي بخيت" عن امتلاكه فيديوهات تؤكد عمليات رش للكيمتريل في سماء مصر، محذرا الشعب والقوات المسلحة من حرب بيولوجية تشن على مصر من خلال السجائر الإلكترونية والكيمتريل، موضحا أن الطائرات التي تقوم بالرش ليست طائرات نفاثه كما يعتقد البعض، مؤكدا أنها طائرات لرش الأمراض من خلال الكيمتريل، وأضاف "بخيت" في حديثه أن الصين أسقطت على أراضيها منذ فترة قريبة إحدى الطائرات التي كانت تقوم برشه كما قبضت كل من روسيا ونيجيريا على طائرتين كانتا ترشان الكيمتريل، وأشار إلى أن الكميات والجرعات التي ترش في سماء مصر هي عملية إبادة للمصريين.