أصبح صمتى مشتاقا الى الحديث الى الكلام بل وأصبحت مشتاق الى البوح من ضجيج عشق تخرج منه الروح . كان صمتى بداخلى بركان مشتعلا يتجول هنا وهناك واليوم اصبح مستقر فى الركن الأيسر من جسدى الذى ارهقه صفعات الخذلان . أختنقت مشاعرى وباتت لا تتحمل أن توارى الكلمات وأختلاف المعانى والعبارات فقد ملت كل طرق الخداع الملون والنفاق وأكتمل جليد مشاعرك ولم أعد أكترث لها ,,,