الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
تسبب في إجهاضها، طالب يعتدي علي معلمة بالإسكندرية وقرار عاجل من مديرية التعليم
محافظ سوهاج يعتمد المرحلة الثالثة لقبول الطلاب بالصف الأول الثانوي للعام الدراسي الجديد
100 ألف جنيه جدية حجز، تفاصيل التقديم على أراضى الإسكان المتميز
السكة الحديد ترفع قيمة غرامات الركوب بدون تذكرة على القطارات فى هذه الحالات
مقتل طفلين وإصابة آخرين في حادث إطلاق نار بولاية تكساس الأمريكية
روسيا: إعادة فرض عقوبات مجلس الأمن على إيران "خطأ فادح"
حصاد ساكا في 200 مباراة بالدوري الإنجليزي
عصام الفيومي يسجل هدف كهرباء الإسماعيلية الثاني في شباك الأهلي
ضابط يلقى القبض على سائق متهور أثار الرعب بين مواطنى القليوبية
هاني رمزي يحتفل بزفاف نجله شادي (فيديو)
استعادت بريقها بعد 20 عامًا من الترميم |افتتاح مقبرة «فرعون الشمس» بالأقصر
اللواء أيمن عبد المحسن ل"الحياة اليوم": موافقة حماس تعكس الرؤية المصرية وتحطم طموحات نتنياهو
الحلو وثروت وهانى ب«الأوبرا»
شريف العماري: الزواج السري يجعل الزوجة تعيش في حالة خوف واختباء من أبنائها ومعارفها
نائب وزير الصحة يوفر سيارة إسعاف لنقل مريض للمستشفى ويتوعد المتغيبين عن العمل
هيئة الدواء لإكسترا نيوز: صدّرنا أدوية بأكثر من مليار دولار خلال 2024
مصطفى محمد على رأس تشكيل نانت أمام بريست في الدوري الفرنسي
بطلة مصر للسباحة بالزعانف: أحلم بحصد أكبر عدد من الميداليات ببطولة العالم
وكيل صحة شمال سيناء يتفقد القومسيون الطبي العام استعدادا لانتخابات مجلس الشعب
شبورة وسقوط أمطار.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس غدًا الأحد
مات والدها فحاولت الانتحار حزنا عليه بالشرقية
افتتاح فرع جديد للخط الساخن لمكافحة الإدمان لأول مرة بالسويس لعلاج المرضى مجانا
لهذا المشروع.. الإسكندرية تفوز بجائزة سيول للمدن الذكية
نزال: خطة ترامب تؤجل الاعتراف بدولة فلسطين رغم دعم دول كبرى لها
أمل الحناوي: ترحيب عربي ودولي واسع بموافقة حماس على خطة ترامب
مركز الزرقا يروي المسطحات الخضراء ويُنعش وجه المدينة الحضاري
اللواء خالد مجاور محافظ شمال سيناء: «أرض الفيروز 2030» مركز لوجيستى وتجارى عالمى
المدير الرياضى للأهلى ل «الأخبار»: احتراف الشحات مرفوض وعبدالقادر يرحب بالتجديد
الشوط الأول| بايرن ميونخ يضرب فرانكفورت في الدوري الألماني
«النهر الجديد».. شريان أمل تشقه مصر في زمن المشهد المائي المربك
حزب السادات يدعو لإحياء ذكرى نصر أكتوبر أمام ضريح بطل الحرب والسلام بالمنصة
أسعار البنزين والسولار السبت 4 أكتوبر 2025
استقبل تردد قناة صدى البلد دراما 2025 الجديد على نايل سات
انتهاء الشوط الأول بالتعادل السلبي بين طلائع الجيش والجونة
"بداية أسطورية ل Kuruluş Osman 7" موعد عرض الحلقة 195 من مسلسل المؤسس عثمان على قناة الفجر الجزائرية
ضبط عدد من قضايا الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي خلال 24 ساعة
مواقيت الصلاه اليوم السبت 4 أكتوبر 2025 في المنيا
أقوى عرض لشحن شدات ببجي موبايل 2025.. 22،800 UC مجانًا
طوفان بشري.. مئات الآلاف يتظاهرون في برشلونة ضد الإبادة الجماعية في غزة والاحتلال الإسرائيلي
أضرار الزيت المعاد استخدامه أكثر من مرة.. سموم خفية
غدا احتفالية نقابة الصحفيين بذكرى نصر أكتوبر المجيد
أبرز إنجازات خالد العنانى المرشح لمنصب مدير اليونسكو
وكيل صحة سوهاج يتابع أعمال لجنة الكشف الطبي للمرشحين المحتملين لمجلس النواب
السيسي يتابع توفير التغذية الكهربائية للمشروعات الزراعية الجديدة.. فيديو
المتحف المصري بالتحرير يبرز دور الكهنة في العصر الفرعوني
" سي إن بي سي": توقعات باستمرار الإغلاق الحكومي الأمريكي حتى 14 أكتوبر وسط تعثر المفاوضات
وكيل الشباب والرياضة بالفيوم يشهد انطلاق الدورة الأساسية رقم 578 للمدربين والإداريين
قوافل طبية وغذائية لدعم الأسر المتضررة من ارتفاع منسوب مياه النيل بدلهمو بالمنوفية
وزير الزراعة يعلن تحقيق الصادرات الزراعية المصرية 7.5 مليون طن حتى الآن
طرح النهر يغرق ومصر تُجيد إدارة الفيضان.. خطة استباقية تُثبت كفاءة الدولة في موازنة الأمن المائي وسلامة المواطنين
الرعاية الصحية ببورسعيد بعد إجراء جراحة دقيقة: التكنولوجيا الصحية لم تعد حكرا على أحد
ننشر أسماء المرشحين للفردى والقائمة للتحالف الوطني ببنى سويف للانتخابات البرلمانية 2025 (خاص)
هالة عادل: عمل الخير وصنع المعروف أخلاق نبيلة تبني المحبة بين البشر
بينهم طفلان.. 6 شهداء في قصف الاحتلال غزة وخان يونس
مصرع سيدتين وإصابة 7 في حادث تصادم مروّع بالفيوم
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم السبت 4-10-2025 في محافظة قنا
موعد انخفاض أسعار الطماطم في الأسواق.. الكيلو وصل 35 جنيه
دار الإفتاء توضح: حكم الصلاة بالحركات فقط دون قراءة سور أو أدعية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
من 10 سنوات القفاز سحري يجعل الأبكم يتكلم في مصر .. ولكنه مات بالسكتة القلبية بسبب الإهمال
الواقع
نشر في
الواقع
يوم 30 - 10 - 2010
قفاز يطلب الإسعاف والمطافئ بالتليفون .. ويحول إشارات اليد لكلام مسموع
تحقيق : أحمد خيري
بعد منتصف الليل تلقي عسكري الاتصالات النوبتجي في المطافئ رسالة من جملتين: الحقونا .. النار تلتهم الشقة .. العنوان .... حاول العسكري أن يستفسر عن اسم صاحب الرسالة.. أن يعرف أية تفاصيل، لكن أحدا لم يجبه..علي الرغم من أن الخط ظل مفتوحا لفترة والرسالة تتكرر حاملة معها العنوان، فلم يجد بدا من إبلاغ قائد النوبتجية، وعلي الفور تحركت سيارات المطافئ إلي العنوان المذكور، ثم تكرر المشهد بالطريقة نفسها مع عسكري استقبال المكالمات بمركز تلقي البلاغات بشرطة النجدة، واضطر بدوره إلي إبلاغ قائده الذي بادر إلي إرسال سيارة نجدة للعنوان، وعندما وصل رجال المطافئ والنجدة إلي الشقة التي اشتعلت فيها النار .. تبين لهم أنها ملك لزوج وزوجة من المصابين بالصمم وعدم القدرة علي الكلام، وهما اللذان اتصلا وأبلغا عن الحريق.. فأصبح السؤال :كيف تحدث شخص أبكم في التليفون علي الرغم من أن الأقدار حرمته نعمة النطق والقدرة علي الكلام؟
ليس ثمة سر في كل ما حدث ..المسألة كلها "قفاز " من نوع خاص ارتداه الشخص الأبكم، فقام بتحويل حركة أصابعه التي تعتبر العمود الفقري للغة الإشارة التي يتعامل بها البكم والصم إلي صوت مسموع، ثم نقله عبر التليفون إلي المسئولين بالمطافئ وشرطة النجدة، فسمعوا رسالة الاستغاثة وهبوا لنجدته.
ليس هذا قفازا سحريا مما يحكي عنه في بعض الحواديت والقصص الأسطورية لكنه مجرد واجهة لنظام إلكتروني معلوماتي متكامل يحقق فوائد سحرية لمن حرموا من نعمة النطق، ويجسد انتصارا للتكنولوجيا علي الإعاقة، ويقدم نموذجا للفوائد التي يحققها اندماج صناعة الإلكترونيات والبرمجيات والاتصالات معا.
هذا النظام للأسف موجود في مصر من " 10 سنوات " توصلت إليه وقتها ثلاث خريجات من هندسة
القاهرة
وهم: هبة الله محمد، وسالي عادل درويش، ونهال حسين السيد، وهدفه مساعدة الصم والبكم علي التواصل مع الآخرين والتحدث معهم بلغة سهلة ومفهومة
والسؤال الآن : لماذا كان مصير هذا الاختراع الذي سبقنا به العالم طي النسيان ، ولماذا نتجاهل مثل تلك الاختراعات الحساسة ؟
من المعروف أن الوسيلة الشائعة للتحاور والحديث بين البكم هي لغة الإشارة التي تعتمد كلية علي مجموعة من حركات الأصابع واليدين، كل حركة عبارة عن رمز يحمل معني معينا، فهناك حركة تحمل رمزا معناه قف، وحركة ثانية تحمل رمز معناه اشرب وثالثة تعني ذهب للمدرسة وهكذا. وتمييز المعاني التي يحملها كل رمز لكل حركة يعتمد بالأساس علي شكل الحركة واتجاه مسار اليد أو الأصابع أثناء المكالمة. وبناء علي ذلك فإن النظام من الناحية النظرية ينقسم إلي خمس مراحل :
الأولي: يتم فيها تسجيل الحركة أو الرمز من خلال وسيلة لتتبع حركة الأصابع أو اليد، ويكون لديها القدرة علي الإحساس بها وتسجيلها بشكل مفهوم.
المرحلة الثانية: عبارة عن مجموعة من البرمجيات الخاصة وقاموس مسجل عليه جميع الحركات المستخدمة في لغة الإشارة سواء بالصور أو الرسوم المتحركة ومعاني هذه الحركات بالكلمات العادية المستخدمة في قاموس الشخص العادي.
المرحلة الثالثة: يتم فيها مضاهاة الحركات المنقولة من أصابع وحركة يد الشخص الأبكم وهو يتحدث مع الحركات المناظرة لها والمسجلة في القاموس ثم ترجمتها من خلال القاموس إلي الكلمات العادية المنطوقة.
المرحلة الرابعة: هي استخراج الكلمات والمصطلحات العادية المنطوقة من القاموس وقراءتها بصوت مسموع.
المرحلة الخامسة: نقل الصوت المسموع إلي أي شخص آخر سواء في المكان المحيط بالشخص الأبكم أو إلي مكان بعيد عبر التليفون.
التطبيق العملي
عند تنفيذ المراحل الخمس عمليا في نظام قابل للاستخدام، قام فريق الخريجات بإيجاد الوسائل التكنولوجية والمعلوماتية الملائمة للقيام بالوظيفة المطلوبة لكل مرحلة وذلك كالتالي:
في المرحلة الأولي أمكن استخدام قفاز خاص يرتديه الأبكم في يديه وهو يتحدث بلغة الإشارة.
ويحتوي القفاز علي ألياف ضوئية تلتف حول أصابع الشخص حينما يدخلها في أماكنها داخل القفاز; لكي تتأثر بأقل حركة. وترتبط هذه الألياف بحساسات موضوعة علي رسغي اليدين، تقوم بنفس وظيفة كابلات الألياف الضوئية في الإحساس بحركة دوران اليدين، وهذه الحساسات مسئولة عن تتبع وتسجيل إشارات الشخص وحركة يديه مهما كانت بسيطة ثم تحولها إلي نبضات كهربية، ثم بثها عبر كابل خاص من الألياف الضوئية متصل بكمبيوتر عبر فتحة الماوس العادي.
حينما تصل النبضات الكهربية إلي الكمبيوتر يتلقاها كارت إلكتروني وسيط مهمته تحويلها إلي إشارات رقمية مفهومة في صورة جاهزة للتعامل مع مجموعة من البرامج الموضوعة علي الكمبيوتر، والتي من بينها برنامج خاص بقاموس متكامل للغة الإشارة مخزن علي الحاسب.
في المرحلة الثانية تتلقي مجموعة البرامج الموجودة علي الحاسب هذه الإشارات الرقمية، وأول من يتلقي هذه الإشارات جزء من البرامج مصمم طبقا لنظرية شبكات المعلومات العصبية، وهو نوع من الشبكات يفترض أنها مدربة لتعمل بنفس أسلوب الخلايا العصبية في الإنسان، ويقوم هذا الجزء بالتعرف علي الإشارات الرقمية القادمة من القفاز عبر الكارت الوسيط وفهمها تماما.
في المرحلة الثالثة تقوم الشبكة العصبية تلقائيا باستدعاء الأشكال والحركات أو الإشارات المناظرة لها والمسجلة في قاموس مصطلحات لغة الإشارة المخزن علي ذاكرة الكمبيوتر; ليقوم هذا الجزء بالتعاون مع برنامج إدارة القاموس بترجمتها إلي الكلمات المنطوقة العادية المرادفة لها.
عند هذه المرحلة يكون قد تم تحويل إشارات البكم إلي نص مكتوب بالكلمات العادية. وهنا تبدأ المرحلة الرابعة التي يقوم فيها النظام بنقل النص المكتوب إلي برنامج خاص مخزن علي الحاسب أيضا متخصص في قراءة النصوص المكتوبة علي الحاسب وتحويلها إلي صوت مسموع.
هنا تبقي المهمة الخامسة والأخيرة وهي نقل هذا الصوت إلي شخص آخر موجود في المكان نفسه أو في مكان بعيد ولو كان المستهدف توصيل الصوت إلي شخص في الغرفة نفسها، فهذه المهمة تتم تلقائيا من خلال رفع استخدام السماعات الصوتية العادية الملحقة بالحاسب.
أما إذا كان الهدف نقل الصوت عبر التليفون إلي مكان آخر مثل مراكز الإسعاف والنجدة أو حتي صديق، ففي هذه الحالة يقوم النظام فور ترجمة مصطلحات لغة الإشارة إلي نص مكتوب بفتح قائمة التليفونات المخزنة بذاكرة الحاسب، ويقوم باختيار رقم التليفون المطلوب الاتصال به (الإسعاف أو المطافئ أو النجدة) وهو أمر يتحكم فيه الشخص الأبكم منذ البداية، وعن طريق وحدة استقبال وإرسال البيانات الملحقة بالحاسب المودم يقوم بفتح خط التليفون ويطلب الرقم، ولا يبدأ في تحويل النص المكتوب إلي نص مسموع إلا بعد أن يرفع الشخص الآخر سماعة تليفونه قائلا: آلو وهنا يبدأ النظام قراءة النص المكتوب بصوت مسموع، وهكذا تكتمل مراحل النظام ويكون الشخص الأبكم قد استطاع أن يتحدث في التليفون.. وانتصرت بذلك التكنولوجيا علي الإعاقة.
يبقي القول إن هذه المراحل جميعا تتم في كسور من الثانية، فبمجرد أن يرتدي الشخص الأبكم القفاز، ويبدأ الحديث بلغة الإشارة يتوالي إنجاز هذه المراحل لحظيا حتي مرحلة فتح خط التليفون، وبعد أن يرد الطرف الآخر تتوالي قراءة النصوص.
من المهم أيضا القول إن النظام لايزال علي نطاق تجريبي وأولي، ويحتاج إلي جهود إضافية لتطويره وتحويله إلي شكل قابل للاستخدام تحت مختلف الظروف.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بالتفاصيل .. مفاجآت تقرير لجنة تقصي حقائق ثورة 25 يناير !
اللواء صلاح خيري يروي ل الأهرام المسائي حكايات أبطال قهرتهم النكسة
البديل تنشر ملخص التقرير النهائي للجنة تقصي الحقائق حول قتل المتظاهرين وواقعة الجمل
ملخص التقرير النهائي للجنة التحقيق وتقصى الحقائق
الدستور الأصلي ينشر النص الكامل لملخص تقصي الحقائق عن أحداث ثورة 25 يناير
أبلغ عن إشهار غير لائق