الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
فرص عمل في شمال القاهرة للكهرباء.. اعرف التفاصيل
مدبولي يكشف مكاسب محطة الضبعة النووية.. مليارات الدولارات سنويًا
ستارمر يعتزم إبرام صفقات خلال مشاركته في قمة مجموعة العشرين
الصحة المصرية تعلن خلو البلاد من التراكوما فى ندوة لقيادات الصحة فى الصعيد
10 ملايين جنيه حصيلة البيع بجلسة مزاد سيارات جمارك مطار القاهرة وتفتيش الركاب
بورصة وول ستريت تشهد تقلبات كبيرة
رئيس الطائفة الإنجيلية يشارك في الاحتفال بمرور 1700 على مجمع نيقية
خبيرة فرنسية: زيارة زيلينسكي إلى باريس ضارّة بمصالح فرنسا
شبورة كثيفة تحجب الرؤية على الطرق الرئيسية في الدقهلية (فيديو وصور)
نفاد تذاكر دخول المصريين لقاعات عرض المتحف المصري الكبير اليوم الجمعة وغدا السبت
أسعار الدولار أمام الجنيه المصري اليوم الجمعة 21 نوفمبر 2025
الأبيض يرفض رحيل بنتايج| الزمالك يحشد أسلحته للقاء زيسكو.. وتكريم الراحل صبري
60 دقيقة متوسط تأخيرات القطارات بمحافظات الصعيد.. الجمعة 21 نوفمبر 2025
5 هزائم تهزّ عرش الريدز.. ليفربول يدخل أخطر مراحل الفوضى تحت قيادة «سلوت»
اختبار إفريقي صعب.. الأهلي جاهز لافتتاح دور المجموعات أمام شبيبة القبائل
هل تنجو «نورهان» من الإعدام؟.. تطور جديد بشأن قاتلة أمها ب «بورسعيد»
مقترح ترامب للسلام في أوكرانيا يتضمن التنازل عن أراض لروسيا
تحذير جوي بشأن طقس اليوم الجمعة.. خد بالك من الطريق
الصحة العالمية: اللاجئون والنساء أكثر عُرضة للإصابة ب«سرطان عنق الرحم»
أستاذ طب الأطفال: فيروس الورم الحليمي مسؤول عن 95% من حالات المرض
دراسة تكشف عن علاقة النوم العميق بعلاج مشكلة تؤثر في 15% من سكان العالم
محمد منصور يكشف كواليس استقالته بعد حادث قطار العياط: فترة وزارة النقل كانت الأصعب في حياتي
زد يفاوض كهربا للعودة للدوري المصري عبر بوابته (خاص)
رجل الأعمال محمد منصور يروي مأساة طفولته: قضيت 3 سنوات طريح الفراش والأطباء قرروا بتر ساقي
محمد منصور: عملت جرسونا وكنت أنتظر البقشيش لسداد ديوني.. واليوم أوظف 60 ألفا حول العالم
أبرز مواجهات اليوم الجمعة 21 نوفمبر 2025 في مختلف الدوريات العالمية
أوقاف القاهرة تنظّم ندوة توعوية بالحديقة الثقافية للأطفال بالسيدة زينب
انهيار جزئي لعقار بحدائق القبة
حزب «المصريين»: مؤتمر الوطنية خارطة طريق لانتخابات نزيهة وشفافة
ترامب يلغي الرسوم الجمركية على منتجات غذائية برازيلية
محمد صبحي: اوعوا تفتكروا إني اتعالجت على نفقة الدولة ولم أفرح بترشيحي لجائزة الدولة التقديرية (فيديو)
«المهن التمثيلية» تحذر من انتحال اسم مسلسل «كلهم بيحبوا مودي»
فضل سورة الكهف يوم الجمعة وأثر قراءتها على المسلم
دعاء يوم الجمعة.. ردد الآن هذا الدعاء المبارك
ما الأفضل للمرأة في يوم الجمعة: الصلاة في المسجد أم في البيت؟
تأجيل محاكمة عاطلين بتهمة الاتجار في المواد المخدرة بروض الفرج
رئيس جامعة المنوفية يشهد ملتقى التعاون بين الجامعات المصرية والكورية
رئيس هيئة الاستثمار يشارك في المؤتمر "المصري العُماني" لبحث فرص الاستثمار المشتركة بين البلدين
رئيس الوزراء: الإنتاج المحلي من اللحوم يغطي 60% من احتياجات مصر
ناهد السباعي على رأس الفائزين بجوائز جيل المستقبل بمهرجان القاهرة
فلسطين.. شهيدان برصاص الاحتلال في كفر عقب شمال القدس
إصابة 4 أشخاص في انقلاب توك توك بطريق تمي الأمديد في الدقهلية
التنسيقية: فتح باب التصويت للمصريين بالخارج في أستراليا بالمرحلة الثانية لانتخابات مجلس النواب
القرنفل.. طقس يومي صغير بفوائد كبيرة
شبيبة القبائل يتوجه للقاهرة استعدادا لمواجهة الأهلى بأبطال أفريقيا.. صور
كاسبرسكي تُسجّل نموًا بنسبة 10% في المبيعات وتكشف عن تصاعد التهديدات السيبرانية في منطقة الشرق الأوسط
بنك مصر والمجلس القومي للمرأة يوقعان بروتوكول تعاون لتعزيز الشمول المالي وتمكين المرأة
ستاد المحور: جلسة مرتقبة في الزمالك لتجديد عقد عمر عبد العزيز
ستارمر يستعد لزيارة الصين ولندن تقترب من الموافقة على السفارة الجديدة بدعم استخباراتي
مستوطنون يشعلون النار فى مستودع للسيارات بحوارة جنوبى نابلس
دعما للمنتخبات الوطنية.. وزير الرياضة يلتقي هاني أبو ريدة في مقر اتحاد الكرة
أشرف زكى يشيد بحفاوة استقبال سفير مصر فى عمان خلال مشاركته بمهرجان الخليج
شريهان أبو الحسن تفوز بجائزة أفضل مذيعة منوعات عن برنامج ست ستات على قناة DMC
ضياء السيد ل dmc: الرياضة المصرية بحاجة لمتابعة دقيقة من الدولة
عرض "الملك لير" ل يحيى الفخراني في افتتاح مهرجان أيام قرطاج المسرحية
بعد إعلان انسحابه، أستاذ قانون يكشف مفاجأة: الدالي مستمر في انتخابات دائرة الجيزة بقوة القانون
هل التأمين على الحياة حلال أم حرام؟.. أمين الفتوى يجيب بقناة الناس
هل عدم زيارة المدينة يؤثر على صحة العمرة؟.. أمين الفتوى يوضح بقناة الناس
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
من 10 سنوات القفاز سحري يجعل الأبكم يتكلم في مصر .. ولكنه مات بالسكتة القلبية بسبب الإهمال
الواقع
نشر في
الواقع
يوم 30 - 10 - 2010
قفاز يطلب الإسعاف والمطافئ بالتليفون .. ويحول إشارات اليد لكلام مسموع
تحقيق : أحمد خيري
بعد منتصف الليل تلقي عسكري الاتصالات النوبتجي في المطافئ رسالة من جملتين: الحقونا .. النار تلتهم الشقة .. العنوان .... حاول العسكري أن يستفسر عن اسم صاحب الرسالة.. أن يعرف أية تفاصيل، لكن أحدا لم يجبه..علي الرغم من أن الخط ظل مفتوحا لفترة والرسالة تتكرر حاملة معها العنوان، فلم يجد بدا من إبلاغ قائد النوبتجية، وعلي الفور تحركت سيارات المطافئ إلي العنوان المذكور، ثم تكرر المشهد بالطريقة نفسها مع عسكري استقبال المكالمات بمركز تلقي البلاغات بشرطة النجدة، واضطر بدوره إلي إبلاغ قائده الذي بادر إلي إرسال سيارة نجدة للعنوان، وعندما وصل رجال المطافئ والنجدة إلي الشقة التي اشتعلت فيها النار .. تبين لهم أنها ملك لزوج وزوجة من المصابين بالصمم وعدم القدرة علي الكلام، وهما اللذان اتصلا وأبلغا عن الحريق.. فأصبح السؤال :كيف تحدث شخص أبكم في التليفون علي الرغم من أن الأقدار حرمته نعمة النطق والقدرة علي الكلام؟
ليس ثمة سر في كل ما حدث ..المسألة كلها "قفاز " من نوع خاص ارتداه الشخص الأبكم، فقام بتحويل حركة أصابعه التي تعتبر العمود الفقري للغة الإشارة التي يتعامل بها البكم والصم إلي صوت مسموع، ثم نقله عبر التليفون إلي المسئولين بالمطافئ وشرطة النجدة، فسمعوا رسالة الاستغاثة وهبوا لنجدته.
ليس هذا قفازا سحريا مما يحكي عنه في بعض الحواديت والقصص الأسطورية لكنه مجرد واجهة لنظام إلكتروني معلوماتي متكامل يحقق فوائد سحرية لمن حرموا من نعمة النطق، ويجسد انتصارا للتكنولوجيا علي الإعاقة، ويقدم نموذجا للفوائد التي يحققها اندماج صناعة الإلكترونيات والبرمجيات والاتصالات معا.
هذا النظام للأسف موجود في مصر من " 10 سنوات " توصلت إليه وقتها ثلاث خريجات من هندسة
القاهرة
وهم: هبة الله محمد، وسالي عادل درويش، ونهال حسين السيد، وهدفه مساعدة الصم والبكم علي التواصل مع الآخرين والتحدث معهم بلغة سهلة ومفهومة
والسؤال الآن : لماذا كان مصير هذا الاختراع الذي سبقنا به العالم طي النسيان ، ولماذا نتجاهل مثل تلك الاختراعات الحساسة ؟
من المعروف أن الوسيلة الشائعة للتحاور والحديث بين البكم هي لغة الإشارة التي تعتمد كلية علي مجموعة من حركات الأصابع واليدين، كل حركة عبارة عن رمز يحمل معني معينا، فهناك حركة تحمل رمزا معناه قف، وحركة ثانية تحمل رمز معناه اشرب وثالثة تعني ذهب للمدرسة وهكذا. وتمييز المعاني التي يحملها كل رمز لكل حركة يعتمد بالأساس علي شكل الحركة واتجاه مسار اليد أو الأصابع أثناء المكالمة. وبناء علي ذلك فإن النظام من الناحية النظرية ينقسم إلي خمس مراحل :
الأولي: يتم فيها تسجيل الحركة أو الرمز من خلال وسيلة لتتبع حركة الأصابع أو اليد، ويكون لديها القدرة علي الإحساس بها وتسجيلها بشكل مفهوم.
المرحلة الثانية: عبارة عن مجموعة من البرمجيات الخاصة وقاموس مسجل عليه جميع الحركات المستخدمة في لغة الإشارة سواء بالصور أو الرسوم المتحركة ومعاني هذه الحركات بالكلمات العادية المستخدمة في قاموس الشخص العادي.
المرحلة الثالثة: يتم فيها مضاهاة الحركات المنقولة من أصابع وحركة يد الشخص الأبكم وهو يتحدث مع الحركات المناظرة لها والمسجلة في القاموس ثم ترجمتها من خلال القاموس إلي الكلمات العادية المنطوقة.
المرحلة الرابعة: هي استخراج الكلمات والمصطلحات العادية المنطوقة من القاموس وقراءتها بصوت مسموع.
المرحلة الخامسة: نقل الصوت المسموع إلي أي شخص آخر سواء في المكان المحيط بالشخص الأبكم أو إلي مكان بعيد عبر التليفون.
التطبيق العملي
عند تنفيذ المراحل الخمس عمليا في نظام قابل للاستخدام، قام فريق الخريجات بإيجاد الوسائل التكنولوجية والمعلوماتية الملائمة للقيام بالوظيفة المطلوبة لكل مرحلة وذلك كالتالي:
في المرحلة الأولي أمكن استخدام قفاز خاص يرتديه الأبكم في يديه وهو يتحدث بلغة الإشارة.
ويحتوي القفاز علي ألياف ضوئية تلتف حول أصابع الشخص حينما يدخلها في أماكنها داخل القفاز; لكي تتأثر بأقل حركة. وترتبط هذه الألياف بحساسات موضوعة علي رسغي اليدين، تقوم بنفس وظيفة كابلات الألياف الضوئية في الإحساس بحركة دوران اليدين، وهذه الحساسات مسئولة عن تتبع وتسجيل إشارات الشخص وحركة يديه مهما كانت بسيطة ثم تحولها إلي نبضات كهربية، ثم بثها عبر كابل خاص من الألياف الضوئية متصل بكمبيوتر عبر فتحة الماوس العادي.
حينما تصل النبضات الكهربية إلي الكمبيوتر يتلقاها كارت إلكتروني وسيط مهمته تحويلها إلي إشارات رقمية مفهومة في صورة جاهزة للتعامل مع مجموعة من البرامج الموضوعة علي الكمبيوتر، والتي من بينها برنامج خاص بقاموس متكامل للغة الإشارة مخزن علي الحاسب.
في المرحلة الثانية تتلقي مجموعة البرامج الموجودة علي الحاسب هذه الإشارات الرقمية، وأول من يتلقي هذه الإشارات جزء من البرامج مصمم طبقا لنظرية شبكات المعلومات العصبية، وهو نوع من الشبكات يفترض أنها مدربة لتعمل بنفس أسلوب الخلايا العصبية في الإنسان، ويقوم هذا الجزء بالتعرف علي الإشارات الرقمية القادمة من القفاز عبر الكارت الوسيط وفهمها تماما.
في المرحلة الثالثة تقوم الشبكة العصبية تلقائيا باستدعاء الأشكال والحركات أو الإشارات المناظرة لها والمسجلة في قاموس مصطلحات لغة الإشارة المخزن علي ذاكرة الكمبيوتر; ليقوم هذا الجزء بالتعاون مع برنامج إدارة القاموس بترجمتها إلي الكلمات المنطوقة العادية المرادفة لها.
عند هذه المرحلة يكون قد تم تحويل إشارات البكم إلي نص مكتوب بالكلمات العادية. وهنا تبدأ المرحلة الرابعة التي يقوم فيها النظام بنقل النص المكتوب إلي برنامج خاص مخزن علي الحاسب أيضا متخصص في قراءة النصوص المكتوبة علي الحاسب وتحويلها إلي صوت مسموع.
هنا تبقي المهمة الخامسة والأخيرة وهي نقل هذا الصوت إلي شخص آخر موجود في المكان نفسه أو في مكان بعيد ولو كان المستهدف توصيل الصوت إلي شخص في الغرفة نفسها، فهذه المهمة تتم تلقائيا من خلال رفع استخدام السماعات الصوتية العادية الملحقة بالحاسب.
أما إذا كان الهدف نقل الصوت عبر التليفون إلي مكان آخر مثل مراكز الإسعاف والنجدة أو حتي صديق، ففي هذه الحالة يقوم النظام فور ترجمة مصطلحات لغة الإشارة إلي نص مكتوب بفتح قائمة التليفونات المخزنة بذاكرة الحاسب، ويقوم باختيار رقم التليفون المطلوب الاتصال به (الإسعاف أو المطافئ أو النجدة) وهو أمر يتحكم فيه الشخص الأبكم منذ البداية، وعن طريق وحدة استقبال وإرسال البيانات الملحقة بالحاسب المودم يقوم بفتح خط التليفون ويطلب الرقم، ولا يبدأ في تحويل النص المكتوب إلي نص مسموع إلا بعد أن يرفع الشخص الآخر سماعة تليفونه قائلا: آلو وهنا يبدأ النظام قراءة النص المكتوب بصوت مسموع، وهكذا تكتمل مراحل النظام ويكون الشخص الأبكم قد استطاع أن يتحدث في التليفون.. وانتصرت بذلك التكنولوجيا علي الإعاقة.
يبقي القول إن هذه المراحل جميعا تتم في كسور من الثانية، فبمجرد أن يرتدي الشخص الأبكم القفاز، ويبدأ الحديث بلغة الإشارة يتوالي إنجاز هذه المراحل لحظيا حتي مرحلة فتح خط التليفون، وبعد أن يرد الطرف الآخر تتوالي قراءة النصوص.
من المهم أيضا القول إن النظام لايزال علي نطاق تجريبي وأولي، ويحتاج إلي جهود إضافية لتطويره وتحويله إلي شكل قابل للاستخدام تحت مختلف الظروف.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
بالتفاصيل .. مفاجآت تقرير لجنة تقصي حقائق ثورة 25 يناير !
اللواء صلاح خيري يروي ل الأهرام المسائي حكايات أبطال قهرتهم النكسة
البديل تنشر ملخص التقرير النهائي للجنة تقصي الحقائق حول قتل المتظاهرين وواقعة الجمل
ملخص التقرير النهائي للجنة التحقيق وتقصى الحقائق
الدستور الأصلي ينشر النص الكامل لملخص تقصي الحقائق عن أحداث ثورة 25 يناير
أبلغ عن إشهار غير لائق