بقلم عمر عدنان السامرائي عاهره....كلمه لايحب سماعها الانسان..ومعناها من تعودت على الخيانه واصبحت الخيانه لها وجهه نظر...عموما...نحن نعيش اليوم زمن العهر السياسي الذي فرضته علينا سياسات لانعلم جذورها ابدا كونها بصريح العباره سياسه مهجنه...انا لااقصد الولاياتالمتحدهالامريكيه كونها تحمل الخير للبلاد والعباد ومن لايصدق فاليشاهد الامراض السرطانيه التي خلفها الدمار في بلاد النور ارض الانبياء والاولياء...ارض الحضاره ارض سيدنا ابراهيم الاب الشرعي لجميع الانبياء كونه ولد في اور اقدم حضاره عرفتها البشريه ....هل تعجبكم هذه النكته.......عموما اجد اليوم...مشاهدات يوميه للخلافات الزوجيه في المجتمع العربي والخلافات مابين الحبيب والحبيبه وكان الجميع اصبح مؤمن بسياسات العهر ...الفتاه تخرج للتعرف على حبيب ...ويتبادلان العشق ليلا بالجوال....وحين تصطاد حبيب اخر تكمل مشوار العهر مع اثنيين؟؟؟كيف وما الاسباب؟؟ بصريح العباره الاسباب يتحملها التيارات الاسلاميه كونها اصبحت ايضا لها ازدواجيه ولا نقول نفاق سياسي كونهم تركو المساجد وانشغلو بالكراسي وخاضوا في بحر السياسه الضحل العفن...ولبسو البدله وربطه العنق وخلعو الجلباب والعمامه وفيهم من اصر على خوض السياسه بالعمامه والجلباب...مع شديد احترامي للعمائم التي لم تنال منها حمامه السلام امريكا...مجتماعتنا العربيه اصبحت تشيع مبدا العهر الاجتماعي وتصدر لنا المشايخ الله غفور رحيم ...اذن العاهره اليوم التي تعشق اثنيين او ثلاث وتتحاور معهم ليلا ونهارا ...واهاتها المصطنعه مع هذا الحبيب وهذا عاديه جدا كون الله غفور ورحيم ...وتعطي لهذا قبله والى الاخر قبلتيين والثالث تحبه اكثر من الاثنيين تعطيه ما اخرجته امريكا من افلام اباحيه اصبحت في متناول يد الجميع ...كي تكون ثقافتنا جنسيه كي تتعلم الفتاه العهر الحقيقي...ولا تكون بارده...وتجدها تستخدم هاتف او هاتفيين ولكل عشيق لها نمره او نمرتيين...وتغلق لتكمل مشوار الاثنيين او الثلاثه معا...وتسعد الجميع...كون الزواج اصبح عمله صعبه جدا والغريزه الحيوانيه الجنسيه لاسبيل الى ايقافها اليوم لابالصوم ولا في المساجد....والسبب هو التيارات الاسلاميه التي سارت بدون درايه الى اللعبه التي خططت لها الصهيونيه العالميه...عموما الى كل عاهر او عاهره في بلادي انا استحي منكم وخجلان لدرجه اني اخاطبكم بكل احترام....غيرو من انفسكم كون الله ليس بغفور رحيم لمن اعتاد العهر والبغاء انه شديد العقاب....والى السياسيين الذين اعتادو ا على العهر وعدم المبالاه بصرخات شعوبهم استحوا على انفسكم اصبحتم شئ حقير...والى التيارات الدينيه العميله للموساد والمجنسه بجنسيات غربيه وامريكيه ستقفون امام الله يوما...ومكانكم مع عبدالله ابن سلول ومسيلمه محجوز من يوم اختاركم تنظيمكم الذي كان مشواره الاول بالسر واليوم بالعلانيه....وختاما ما اجمل الحب ان كانت ليلى تبارك لقيس نفس المشاعر ما اجمل الاخلاص ما اجمل الشريعه والتوحيد نعم الحب والعشق لايقبل القسمه على اثنيين ...فكفى مصالح وانتهازيه ...وكفى خيانات اصبحت على مرمى البصر ولا نخجل منها....اين حمره الخجل لديك يامن تضحك على عقول المراهقات واين حمره الخجل للعاهره التي لعبت باتقان وكانت مفاتيحها ما قلته لكم اين حمره الخجل وانتي اخترتي طريق العهر بنفسك؟؟؟؟؟؟؟ واذكركم ان جهنم تحت اقدام العاهرات