عجبت لكِ كلما تهيأتُ لمواجة صعوباتك محاولةَ التكيف مع هذه الصعوبات تتغيري ،تتشكلى بألوان لا تتفقُ مع ما أعددتهُ لك ِ. ماذا تريدين منى ؟! ولمَ أعلنتى الحرب عليِّ لمَ كلما أردت الهروب سوقتينى إليكِ ما اهلككِ وما افناكِ ! ومع ذلك تريدين أن أكون عبدةَ لكِ والمقابل وعد بحياة ابديه ليست لكِ القدره عليها. كيف لفان ٍ أن يعطى حياة لميت أن يهب سعادة لا يملك مفاتيحها أدركت وجودى من خلالكِ لكني ما سعيت للحفاظ عليك سلّطّتي علي غرائزي لعلمك أنها جزءاً منيِ اعتقدتى أنك من خلالها تستطيعين الولوج بداخلى لكن سلطانكِ لا يرتقي لامتلاك حريتك فكيف تريدين أن تملكيننى حية وميتة فأنا لله