ودِدتك عطرَ الوداد وفُله لتجري في الفؤاد كما اشتهيت ووعدتك سُكنى دياري كله لتسكن في الضلوع أين ارتضيت ووهبتك زهر الوفاء المُندّى فلما إن هززته ....فيه انتشيت ونسجتك شعر الهناء المُقفى فلما إن قرأته ...ولهي ارتأيت لتحضنك الحروف فبك ابتديت وزرعتك شجرا" أعيش بظله لأنهل من هيامك حيث جنيت فهدهد بسمة الثغر المُحلى لأعدو في الحبور حيت جريت فأنت حبيبي البدر في السماء فلما إن عشوت ...فيك اهتديت