بقلم عمر عدنان السامرائي من المهازل التي أراها واخجل من الإبتسامة أن اقول لكم من أجمل الحكم التي قالها برنادشو حين قال لكثرة معرفتي بالناس زاد حبي للكلاب!!!! قد لا يكون أحد معي في هذا الأسلوب الذي قاله برناردشو لكن دعوني أقول لكم أمراً لقد تعرفت على ناس كثير,ولقد عرفت عن بعضهم خصوصيات,منها على سبيل المثال بعض مدعي الجهاد,كان موقعه بالعراق في قلب الجامع يصلي ويصوم ويسجد ويركع,هو وأبوه وأمه ,وينفقون في سبيل الله ويساعدون الناس,تستروا بستارة إسمها الدين,وحين تقربت منهم وجدتهم عبارة عن شئ يقزز,الأب او رب العائلة كان أحد تنظيمات القتل ولا يحب القتل إلا في رمضان وفي شهر تموز,يحج بيت الله الحرام ومازال يقتل,الأم حاجة لبيت الله الحرام وأخت زوجها برضاعة,حين وقع إبنها المحامي بمشكله مع زوجة أخوه حيث أراد إغتصابها رغم عنها مستغل خروج أخوه الى العمل,وقفت مدافعة عن إبنها الدكتور المحامي أو الحقوقي,وقالت ساعة شيطانية والجميع يقع بهذه الساعة الشيطانية,اما إبنها الكبير ,حين تقربت منه وجدته مجاهد من طراز جديد يدعي إنتمائه إلى المجاهدين ويخطف الأطفال وياخذ منهم الفدية ,يخرج إلى احدى دول الجوار ويرتمي بالرذيلة ويجاهد بركوبه النساء ولايكتفي بذالك بل يصور مشاهده الجنسية كي يشاهدها أصدقائه المجاهدين كي يتعلمون من أخوهم فنون الجهاد ,أما بناتهم فحدث ولا حرج احداهن,لم يروق لها زوجها كونه من عائلة شريفة ونسبه إلى رسول الله حقيقه لا افتعال قررت تغيره ,فتامرت مع أمها الحنونة والأب القاتل والإخوه الزناة ,ورتبوا هربها ليلاً كي تهرب من الشرف لتعيش حياة الرذيلة التي صنعها أب قاتل وأم عشوائية أسأل الله أن يكفي كل مسلم شرهم ,كونهم مجرمين سرقوا تاريخ الرجل الغريب عنهم أطفاله,كي يتصنعون لهم تاريخ يشرفهم,حين التقيت الرجل الذي هربت منه زوجته واختطفت منه أطفاله وسرقت كل أوراقه وأمواله ,قلت له ماشعورك,قال حسبي الله ونعم الوكيل,أنهم عائلة قذرة أخذت إحترام الناس لكنهم غادرون قاتلون صائمون,ضحكت وقلت له صائمون! قال نعم يسجدون ويركعون ويقتلون حتى ابتسامة الأطفال,أنا في شك حتى بنسب أطفالي كون التي تغدر وتهرب بالطريقة تلك مستعدة للخيانة وأقسم على فحص أطفاله أمام الناس وبنفس الجامع الذي يصلون به ويركعون, العجيب!! أن الشاهد على كل هذه الرذيلة رئيس جامعة النهرين وأستاذ في العلوم السياسية في جامعة بغداد, كتم شهادته كونهم من عائلته ,وزاني المحارم سيكون دكتور بالقانون كونه طالب دكتوراه ,وبطل أفلام الإباحيه تم طرده من احدى الدول لعهره الشديد الفاضح,وأختهم الهاربة ضحكت على المحكمة العراقية بمساعده أحد الماحمين الأنذال وطلقت زوجها غيابي وأخذت أطفاله,السؤال هنا هل هذا واقع أصبح في دولة عرفت بعشائرها وآرثها وتاريخها!!!!! هذا ما حصل بالعراق وحسبنا الله ونعم الوكيل ,العوائل أصبحت تتستر بدين وتقتل بإسم رسول الله ,عموما أعود إلى برنادشو من كثره معرفتي بالناس زاد حبي للكلاب؟؟؟ الكلب أطهر من القتلة والزناة وأي زناة؟؟ زناة المحارم وأطهر من حج بيت الله الحرام وقتل ابتسامة أطفال، صبراً جميل والله المستعان وختاماً سألت الزوج الذي طلقته زوجته غيابياً بعد ضحكها على المحكمة والقاضي إلى أين المسير قال الى ذات ربي الذي خلقني ,وسأكون عائلة أخرى وسأنتقي الشرف جيداً وأستذكر لي قول الشاعر المتنبي إذا رمت في شرف مروم فلا تقنع بما دون النجوم ,والعراق كل أهله وناسه نجوم أما هذه الشرذمه فمن العار أن يحملوا جنسية العراق أنهم عار ويجب علينا أجتثاثهم من أرض العراق عمر عدنان السامرائي عضو الإتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية