أكد المخرج والنائب البرلماني خالد يوسف، أنه لن يترك حقه أبدًا، لافتًا إلى أن التنازل عن حقه بشأت مقاضاة أحمد موسى أمر غير وارد تمامًا. وقال خلال لقائه مع الإعلامي "خالد صلاح" ببرنامج "آخر النهار" المذاع على فضائية "النهار" إنه حتى لو اعتذر الإعلامي أحمد موسى، فهذا لن يثنيه عن أخذ حقه، وأن السجن في انتظاره هو وكل من شهر به. وأضاف: "أنا فعلاً كلمت أحمد موسى وقت الانتخابات البرلمانية، لأنه أخطأ في رقمي بالانتخابات البرلمانية، واتصلت به لإصلاح الخطأ ، ولم أتحدث معه أمس أول بينما تحدث معه المحامي وبعدها أعطاني الهاتف". وتابع: "قولت له عرض صور مفبركة ليس به أي قدر من المهنية وإنما تشهير، فحتى لو ظهرت برائتي سمعتي ستكون على كل لسان". وأضاف: "القضية أكبر من اعتذار ومبقتش في يدي، ومقدرش أتنازل، لأنهم اغتالوني واغتالوا أسرتي معنويا، وطعنوني في شرفي". وقال: "تقدمت ببلاغات للنائب العام ضد كل من امتدت يده إلى سمعتي، ولن أتحدث في تفاصيل أكثر، ولن استثني أحد حتى أحمد موسى". واستطرد: "سأخذ حقي بالقانون ومعاقبة من لوث سمعتي وادعوا زورًا علي سواء بالصور أو اتهامات التحرش ، ومكانهم في السجون وأنا متأكد من ذلك لأن لدي كافة المستندات التي تبرئني". فيديو اللقاء كامل ..