نشرت جريدة روزاليوسف خبر لفت نظرى جداً مفاده أن مدرس قسم مدنى بكلية الهندسة بنين بجامعة الأزهر واسمه محمود سعد أبوداود قام بإجراء عملية تحويل جنسى وتغيير اسمه ليصبح «نورهان» وتقدم بطلب للتدريس بكلية بنات الأزهر، والغريب أنه كان متزوجاً وعنده أولاد وبحثت عن تفاصيل أكثر فى مختلف المواقع الاجتماعية والإعلام فلم أجد له أثراً وكأنه فص ملح وداب، وهذا الخبر إذا صح نادر من نوعه فلماذا تجاهله الجميع خاصة الذين يبحثون عن الإثارة؟!