عبر عشرات الآلاف من الغربيين عبر مواقع التواصل الاجتماعي عن اندهاشهم من صور مراسم دفن الملك عبدالله بن عبدالعزيز، مؤكدين إعجابهم الشديد من البساطة التي تميزت بها مراسم دفن أحد أبرز وأقوى قادة العالم . وبحسب تعليقاتهم، التي وصفت مراسم الدفن بالبسيطة والتي تكشف عن أن ملك أقوى دولة نفطية في العالم عاش ومات زاهداً، حيث يخلو الموكب من سيارات ذهبية وأخرى مرصعة بالألماس لنقل الجثمان كما كانوا يتوقعون، إضافة لتناقلهم صورًا للجثمان والتي توضح تغطية جسده يرحمه الله في كفن بسيط يلف أجساد جميع أموات المسلمين، ولم يكن هناك شيء خارج المألوف، وهي مراسم الدفن نفسها التي يدفن بها المسلمون أمواتهم البسطاء.