في إطار سياسة الحرب على تجارة العملة والمضاربين علي الدولار. نشر المخربون للاقتصاد المصري وثيقة منسوبة إلى البنك المركزي المصري وموقعة باسم محافظ البنك المركزي المصري هشام رامز على شبكات التواصل الاجتماعي، ومنسوبة لأحد المواقع الإخبارية. ونفى مصدر مسئول بالبنك المركزي خروج هذه الوثيقة من البنك المركزي أو من محافظ البنك المركزي المصري هشام رامز. وقام المخربون بنشر معلومات مغلوطة عن الحد الأقصى للسحب اليومي، وعدم صرف الحوالات بالجنيه والدولار. بهدف إثارة البلبلة والشائعات في سوق الصرف. وكان الدولار قد تراجع بعد سياسة البنك المركزي بتحريك السعر الرسمي، واتخاذ إجراءات من شأنها التعرف على المضاربين في السوق.