قال الإعلامى محمد مصطفى شردى، إن اختفاء الناشط وائل غنيم وأسماء محفوظ، أصبح ملحوظاً بشكل كبير بعد اختفاء تعليقاتهم وتغريداتهم على مواقع التواصل الاجتماعى. أضاف شردى، أنه لا يعتقد أن هناك شعورًا مرحبًا بعودتهما للساحة، مشيراً إلى أن المجتمع يتساءل عن سبب غيابهما هل لأنهما لعبا دوراً مطلوباً منهما وانتهى هذا الدور، أم لأن رصيدهما انتهى فى الشارع، ولم يعد الشعب يتقبل كلامهما، مؤكداً أنه يرجح أن يكون الاختفاء لجزء من السببين ، مشدداً على أن ابتعاد وائل غنيم عن الساحة ذكاء شديد فى تلك المرحلة. شاهد الفيديو: ;feature=youtu.be