صدر عن دار "روافد" كتاب "المثقف الانتقالي من الاستبداد إلى التمرد" للناقدة الدكتورة شيرين أبو النجا في 243 صفحة، وبغلاف لغادة خليفة. وبدأت شيرين أبو النجا العمل في هذا الكتاب الذي من المتوقع أن يثير جدلا ساخنا في الوسط الثقافي، في أغسطس 2011، وأتمت المهمة في بداية شهر ديسمبر 2012. وتعيد شيرين أبو النجا في كتابها طرح العديد من الأسئلة، منها: لماذا افتقد المثقف القدرة على التأثير الحقيقي في الشارع؟ ولماذا انصرف الشارع عنه، ولماذا اكتسب الخطاب الديني جاذبية على حساب أي خطاب ثقافي؟.