وجه عدد من قراء "بوابة الوفد الإلكترونية" رسائل تهنئة عبر "دفتر رسائل" طرحته البوابة لقرائها إلى الرئيس الجديد عبدالفتاح السيسي وفقا للمؤشرات الأولية لنتائج الانتخابات، كما وجه القراء رسائل تحمل آمال وأحلام وضعوها على عاتقه باعتباره السبيل الوحيد لمحاربة الجماعات الإرهابية وتحقيق النهضة والعدالة الاجتماعية والاستقرار المنشود. وقال مجدى قادوس من روما في رسالته "أوجه تحية لابن مصر قاهر الخونة أعداء الله ومصر العظيمة وستكون أعظم بقيادة السيسي بإذن الله، الله معك، وجميع المصريين فى روما معك ألف مبروك لمصر ولنا جميعا نحن جميعا معك"، فيما هنأ قارئ آخر السيسي بالفوز ودعا له بالتوفيق قائلا: "أطلب منك الاهتمام بالتعليم، فمع التعليم الراقي على مستوى دولي لن يكون هناك بطالة وفقر وبالتالي لن يكون هناك بلطجية وإرهابيين". وفى سياق متصل توجه "عبد الفتاح محمد عبد الفتاح" بالتهنئة بفوز السيسي برئاسة مصر الحبيبة ودعا له الله أن يوفقه ويعينه علي الشعب المصري، وقالت "وسام محمود": "ربنا معاك واتقي الله في شعب مصر، لو اتقيت الله هتفضل دايما في قلوب المصريين". وتوجه "محمد أمين "برسالة إلى السيسي من خلال بوابة الوفد قال فيها: "ألف مبروك يا ريسنا رسالتى إلى سيادتكم لقد أصبحت أبًا لكل المصرين لا تنسى فصيل منهم لا تنسى الشباب حتى تحقق النجاح ولا تنسى العشوائيات حتى تحقق الاستقرار". وفى سياق متصل قال "محمد أبو الحسن" :الحمد لله على نصر الله وهذه إرادة المولى عز وجل لتصحيح المسار ونتمنى من الله أن يوفق الرئيس السيسى وينصره وأن يهدى له البطانة الصالحة وأن تعمل جميع الاجهزة الحكومية بما يرضى الله وأن يتقى الله الجميع فى أداء عمله وأن تسود الأخلاق الطيبة بين الناس والله الموفق". وطالب "المصرى أفندى "من باريس بمشروع قومي شامل- يجمع كل المصرين- لبناء مصر ومحاربة الفساد والمحسوبية ووراثة الوظائف والقضاء علي اللصوصية وفرض الأمن العام الداخلي والخارجي بالإضافة إلى تحقيق الأمن الغذائي والتحكم في الأسعار بفرض هامش ربح معقول علي السلع الضرورية يعاقب بشدة من يتعداه وربط الإجر بمعدل التضخم،مع نشر المحبة العامة،قائلا:" ومش هنخلص من عاوزين وربنا يعينك ويسلمك". وتوجه قارىء آخر برسالة إليه قائلا: "آخر كلام مصر أمانة في عنقك .. ردها إلى أهلها ويا أهل مصر لقد استأمنتم من هو جدير بعون الله عز وجل بحمل الأمانة فعاونوه بالعمل والصدق والصبر لنصل سوياً إلى حلم المصريين في أن نعود كنانة الله في أرضه ".