كشف الفنان شادي مؤنس، كواليس مقاطع الفلكلور الغجري التي تضمنتها حلقات مسلسل "جزيرة غمام"، الذي يشارك في الموسم الدرامي لرمضان2022. اقرأ أيضًا..شادي مؤنس للوفد: هذا هدفي من مزيج موسيقى "جزيرة غمام" تفاصيلة حالة الفلكلور الخارجي داخل أحداث "جزيرة غمام" تحدث شادي مؤنس للوفد عن حالة الفلكلور الغجري داخل أحداث المسلسل، قائلاً:" أردت وضع بصمة موسيقانا الأصلية في المسلسل، فالموسيقية البدوية أو الغجرية أو الصيعيدية هم الجذور الفنية لنا تشعبت منها مانعيشه الآن داخل عالم الغناء والموسيقى . شادي مؤنس:حقبة أحداث المسلسل أعطتني مساحة كبيرة لاستخدام الفلكلور الغجري وتابع"فعندما وجدت أحداث المسلسل في تلك الحقبة راقَ لي إدخال أجواءهم في السياق فهذا هو مكانهم المناسب". وأضاف" ستحصد موسيقاهم صدى استماعي جيد لدى الناس وستتقبلهم، خاصةً عند عرضهم داخل سياق درامي مناسب لذلك النوع، وبالتالي سيصبح متعارف لدى المستمع، وذلك هو ماأسعى لتحقيقه". وعن الفرق الغنائية التي تغنّت بالفلكلور داخل الأحداث، قال:" هم أكتر من فرقة غنائية ، كنت أختار لكل حالة في المسلسل، الفرقة التي ستغنى ومحتوى غناءها لتتناسب مع سير الأحداث. ماسر استخدامك ل آلة "الكولة" في تتر النهاية؟ صببت تركيزي الموسيقي في المسلسل على الآلات الصعيدية والشرقية، فتلك الآلة من عائلة الناي وتستخدم أكثر في نطاق الصعيد، ومن روادها أ. عبد الله حلمي. ماهي تفاصيل رؤيتك الموسيقية فيي تتر النهاية؟ تتر النهاية وضعت فيه ملخص قراءتي لأحداث المسلسل واختلاف شخصياته والصراعات بينهم، فقدمت موسيقى الشخصية الرئيسية "خلدون" مع صفاته الشريرة وصراعات الشخصيات الباقية، فأردت إخراج التتر على شكل حوارات فوضعت جمل موسيقية مختلفة ، جمل شرقية فيها توتر مع توزيع أوركسترالي، فكان هدفي هو إظهار قدرتنا على الخروج بموسيقى عالمية لها هوية مصرية. لمزيد من أخبار الفن..اضغط هنا