قال الإعلامي نشأت الديهي، إن هناك أكثر من 8 دول طالبوا رعاياهم بالخروج فورًا من أديس أبابا، وهناك برامج محددة لهم لإجلاء هؤلاء الرعايا قبل الأسبوعين المقبلين وهم ألمانيا وفرنسا وسويسرا وإيطاليا وأيرلندا والنمسا والولايات المتحدة وبعثة الأممالمتحدة، مؤكدًا أنه خلال الأسبوعين المقبلين سيكون الوضع في إثيوبيا غير محتمل ومرشح للانفجار، وستنفجر الأوضاع بشكل غير مسبوق، وهو ما أكدته سفارات هذه الدول. اقرأ أيضًا.. لتبرير فشله.. آبي أحمد: قوات مرتزقة جاءت لتخريب سد النهضة تولي آبي أحمد عمليات القتال قرار غير مسبوق وأضاف "الديهي"، مقدم برنامج "بالورقة والقلم"، المذاع عبر فضائية "TeN"، اليوم الأربعاء، أن قرار أبي أحمد، بالتوجه لجبهة القتال لقيادة المعارك ضد قوات التيجراي بُعد جديد وغير مسبوق أن يكون رئيس الحكومة الحاكم يترك مقر الحكم وينزل لمشاركة الجيش، وهذا يعني أن الأمور وصلت لمرحلة خطيرة جدًا وأن الجيش الإثيوبي في مأزق شديد، لافتًا إلى أن أبي أحمد فوضى نائبه للقيام بمهامه السياسية، وأعلن أنه سيتجه للجبهة. آبي أحمد يضع سد النهضة في جملة مفيدة كلما أحس بالخطر وتابع، أن الجيش الإثيوبي أعلن عن تواجد بعض قواته بمحيط سد النهضة لحمايته، في محاولة لوضع سد النهضة في جملة مفيدة لإحساسه بالخطر والنهاية؛ لإلهاب المشاعر القومية والوطنية للشعب الإثيوبية لإيهامهم أن كل ما يحدث سببه سد النهضة، وهذا غير صحيح، وأن هناك قضية قومية تمس الجميع ويجب أن يساهم الجميع في الدفاع عنها، مؤكدًا أنه كلما يواجه أبي أحمد، أزمة سياسية يكون هناك حديث عن سد النهضة. وكانت قوات الدفاع الإثيوبية، أعلنت أن الجيش الوطني يقوم بتأمين منطقة سد النهضة الإثيوبي، خوفًا من الحرب القائمة في البلاد، وسيلة لضغط علي الشعب بعد استمرار الحرب، وتعد تلك السيناريو الذي يقوم به آبي أحمد رئيس الوزراء الاثيوبي، حتى ينتهي من الصراع القائم ضده. اقرأ المزيد: آبي أحمد ينزل ساحة المعركة لقتل شعبه.. والمعارضون: " مصيرك مثل منجستو" أماني الطويل: آبي أحمد أصيب بالبارانويا نتيجة جائزة نوبل.. ويتجه بشعبه نحو الكارثة بعد فشل مفاوضات سد النهضة.. خبراء يوضحون الأساليب المتوقعة للتعامل مع الموقف للمزيد من أخبار قسم الميديا اضغط هنا
