طلب نرمين الفقي أم شهد "رنا رئيس" في الحلقة الحادية والعشرون من ضل راجل ، من مدام أماني أم نادين "أميرة العايدي" أن تأخذها لأم سليم دون علم أحد، وبالفعل تأخذها إليها وتفاجأها بأنها ام مرات أبنها، وتطلب منها أن تخرج ياسر جلال من السجن، ولكنها تطردهم ولا تريد الاعتراف بحديثهم معها. شروق تسرق سلطان تسرق شروق زوجة سلطان "أحمد حلاوة" 100 ألف جنية الذي جمعهم جلال خلال الحلقات السابقة ليأخذ الفيديو الذي سيثبت حق أبنته شهد من سليم الذي خدعها وتزوجها عرفي وحاول اجهاضها بالعنف. تجديد حبس جلال وجددت النيابة حبس "جلال" على زمة التحقيق، ومتهمين أياه أن له شريك الذي أثبت الطب الشرعي أن دمه في مكان وقوع حادث قتل خميس العترة الجارد الذي كان يساومه على فيديو إثبات حق ابنته. وتتزوج أم سليم من عمرو صديقه والذي رتب لكل هذا، حيث تخفي زواجهم عن الجميع على الررغم من أن الزواج رسمي، وينتقل المشهد إلى زوجته الأولى التي متزوجها سرًا ويظهر خلال المشهد طمع عمرو في أم سليم وفي شركتها وأموالها. وترسم شهد والدها، وفي هذا الوقت تتفاجئ باتصال سسليم لها لكنها لا ترد عليه، وبدورها تتصل بالدكتورة ملك "نور" وتخبرها بما حدث. دليل جديد ويصل الضابط يوسف إلى منزل "زينهم مشاوير" الذي قتل "خميس العترة" ويفتح الشقة، ويصل الخبر إلى زينهم الذي بدوره يخبر عمرو. ويقوم زغلول زوج أخت جلال بعمل حيلة قانونية للإستيلاء على شقة الثاني، وبالفعل تقوم قوة من الشرطة بالمطالبة بإخلاء الشقة خلال اسبوع.