ذكرت دراسة أمريكية أن ميل الأشخاص للخيانة والعلاقات العابرة خارج إطار الزواج يكمن جزئياً في جيناتهم، خاصة الذي يعرف باسم "دي ار دي 4". وكان الجين نفسه قد ربطت علاقته بالإدمان على الكحول والقمار، وبالانفتاح على الأوضاع الاجتماعية الجديدة المتداخلة مع الليبرالية السياسية. وقال الباحثون "ما وجدناه هو أن الأشخاص الذين يمتلكون نوعاً من (دي ار دي 4) كان لديهم على الأرجح تاريخ من الجنس غير الملتزم الذي يضم العلاقات الجنسية العابرة والخيانة".