مارك زوكربيرج قاد فيسبوك إلى أعلى مستوى.. إليك من يدير الشركة معه

مر فيسبوك بتحول واسع النطاق منذ الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016، لمكافحة المعلومات الخاطئة وغيرها من الإساءات لشبكاته الاجتماعية، ولإحياء النمو بعد توقف في عام 2018.
حفز هذا التحول العديد من التغييرات على القيادة التنفيذية للشركة. قام المؤسس والرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج بتعديل مجموعة من مساعديه بينما بقي واحدًا من الثوابت القليلة على رأس الشركة وأخذ دورًا أكثر نشاطًا في جوانب الشركة التي تركها سابقًا إلى خبراء تنفيذيين آخرين.
مارك زوكربيرج: المؤسس والرئيس التنفيذي
كان زوكربيرج صانع القرار الرئيسي في فيسبوك منذ أن أسس الشركة كطالب في جامعة هارفارد في عام 2004.
طوال حياته المهنية ، اتخذ زوكربيرج قرارات جريئة ، لا يخشى أبدًا أن يتعارض مع رغبات مستخدميه أو مسؤوليه التنفيذيين. كان هذا هو الحال في عام 2006 عندما طرحت الشركة خدمة News Feed ، التي كرهها العديد من المستخدمين ، وعندما رفض زوكربيرج عرض استحواذ بقيمة مليار دولار من ياهو ، مما أثار استياء نوابه.
كما قاد زوكربيرج الشركة من خلال العديد من عمليات الاستحواذ البارزة ، بدءًا من شراء مليار دولار أمريكي من إنستغرام في عام 2012 ، و 19 مليار دولار واتس اب و 2 مليار دولار من شراء أوكولوس في 2014.
في الآونة الأخيرة ، وجه زوكربيرج الفيسبوك من خلال العديد من الفضائح ، بما في ذلك المعركة ضد التضليل والتلاعب الأجنبي للمنصة بعد الانتخابات الأمريكية عام 2016 وفضيحة كامبريدج أناليتيكا لعام 2018. وبحسب ما ورد أخبر زوكربيرغ كبار المسؤولين التنفيذيين أن الشركة في حالة حرب ، وقد اتخذ نهجًا أكثر عدوانية لقيادته. في شهر يناير ، أخبر زوكربيرج المحللين أن "هدفه في هذا العقد المقبل لا يجب أن يكون محبوبًا ، بل أن يكون مفهوما" وبعد أيام قليلة قال إن أسلوبه الجديد "سيثير غضب الكثير من الناس".
تم عرض هذا النمط الجديد من القيادة بشكل واضح منذ فبراير ، حيث اتخذ Facebook عددًا من الإجراءات الجريئة استجابة لوباء الفيروس التاجي. كان Facebook من بين أكثر الشركات تقدمية من حيث السماح للموظفين بالعمل من المنزل ، ووضع برنامج منحة بقيمة 100 مليون دولار لدعم الشركات الصغيرة ، وأصدر العديد من المنتجات الجديدة الموجهة للمستهلكين العالقين في المنزل والمتصلين بالإنترنت أكثر من أي وقت مضى .
شارك زوكربيرج شخصياً في العديد من هذه القرارات ، وكانت النتائج واضحة: وصل سعر سهم الشركة إلى أعلى مستوى له على الإطلاق هذا الأسبوع.
شيريل ساندبرج: مدير العمليات
منذ اللحظة التي انضمت فيها ساندبرج إلى فيسبوك في عام 2008 ، كانت لا هي زوكربيرج. 2. والأهم من ذلك ، كان Sandberg مسؤولاً عن إدارة جميع أجزاء الأعمال التجارية التي لم يكن Zuckerberg مهتمًا بها ، مثل تنمية الأعمال الإعلانية للشركة ومعالجة اتصالاتها.
جاءت ساندبرج إلى فيسبوك من جوجل ، حيث كانت نائبة رئيس المبيعات والعمليات العالمية عبر الإنترنت. عند الانضمام إلى Facebook ، تم تكليف Sandberg بزيادة أرباح Facebook والإعلانات التجارية استعدادًا للاكتتاب العام المحتوم. قبل وصولها ، حقق موقع Facebook أكثر من 150 مليون دولار تقريبًا من الإيرادات في عام 2007. ساعد Sandberg في نمو هذا الرقم بما يقرب من 2400٪ إلى 3.7 مليار دولار بحلول عام 2011.
على مدار العقد الماضي ، شهد ملف Sandberg الشخصي ارتفاعًا كبيرًا إلى جانب نمو Facebook نفسه. ربما تم التأكيد على هذا الأمر في عام 2013 عندما تم نشر كتابها "Lean In: Women، Work، and the Will to Lead".
لكن في الآونة الأخيرة ، تعرضت ساندبرج للنيران. على الرغم من أن الموظفين لا يزالون يثنون على عملها ، إلا أن نفوذها في الشركة قد تضاءل بعد الفضائح العديدة التي مرت بها الشركة في السنوات الأخيرة.
يقول تقرير لصحيفة نيويورك تايمز أن زيادة مشاركة زوكربيرج في تعاملات الشركة العديدة كانت "تهميشًا فعالًا" لساندبرج. ذكر تقرير آخر من فاريتي أن ساندبرج أصبح الآن "خطر طيران". (رفض ساندبرج بسرعة كلا المزاعم.)
سواء تضاءل تأثيرها أم لا ، فإنها تظل وجهًا بارزًا للشركة.
مايك شروبفر: الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا
إن رؤية زوكربيرغ للبراعة التقنية في Facebook لا تعرف سوى القليل من الحدود ، وغالبًا ما يكون CTO Schroepfer هو الرجل المكلف بجلب تلك الطموحات إلى الواقع.
"Schrep" ، كما يسميه الجميع في الشركة ، هو أعلى مسؤول تنفيذي تقني في الشبكة الاجتماعية ، وغالبًا ما يتم الإشادة به على شرائحه الفنية وكونه قائدًا مدروسًا. أحد أدواره الرئيسية هو قيادة جهود Facebook في تطوير الذكاء الاصطناعي. تعد تقنية الذكاء الاصطناعي أساسية لكيفية إدارة الشركة للمحتوى لمنع انتشار المعلومات المضللة والتحرش وأنواع أخرى منإساءة على خدماتها.
إلى جانب الذكاء الاصطناعي ، فإن شروبرفر هو أيضًا الرجل
الأفضل عندما يتعلق الأمر بالرهانات الكبيرة الأخرى على Facebook ، بما في ذلك التطوير المرتبط بعملة Libra الرقمية وأجهزة الشركة وتطوير Facebook لتقنية حوسبة الدماغ.
آدم موسيري: رئيس Instagram
إن Instagram هو بلا شك أروع جزء من Facebook ، وآدم موسيري هو رئيس هذا القسم.
بدأ Mosseri في Facebook كمصمم منتجات في عام 2008 وهو معروف بعلاقته الوثيقة مع Zuckerberg. لقد لعب العديد من الأدوار الرئيسية: كان يدير سابقًا موجز الأخبار الخاص بالشركة - وهي الميزة الأساسية للشبكة الاجتماعية الرئيسية في Facebook - ثم أسس فريق النزاهة الذي يحارب المعلومات الخاطئة.
سلم زوكربيرج مفاتيح الإنستغرام لموسيري في أكتوبر 2018 ، بعد أن غادر المؤسسان الأصليان كيفين سيستروم ومايك كريجر فجأة الشهر السابق. منذ ذلك الحين ، أصبح Mosseri واحدًا من أكثر المسؤولين التنفيذيين الذين يواجهون الجمهور على Facebook. غالبًا ما يظهر على ملفات بودكاست ، ويستجيب للتغريدات والبث المباشر من حسابه على Instagram.
أندرو بوسورث: رئيس AR / VR
يعود بوسورث وزوكربيرج إلى أيامهما في هارفارد ، ومنذ انضمامه إلى Facebook في عام 2006 ، اكتسب Bosworth سمعة لكونه رجلًا ينجز الأمور. قادت بوسورث تطوير الشركة لبرامج الإعلانات التجارية على فيسبوك ، والتي تحقق أكثر من 98٪ من إيراداتها
في الوقت الذي أصبح فيه Facebook جادًا بشأن تنويع مصادر دخله من خلال تطوير الأجهزة ، لجأ زوكربيرج إلى نائبه الموثوق به وجعله رئيس الأجهزة في أغسطس 2017. وهو الآن يقود تطوير جهود Facebook مع وحدة الواقع الافتراضي Oculus ، مكالمات الفيديو عبر البوابة الإلكترونية الأجهزة المنزلية الذكية وبعض المشاريع التجريبية طويلة المدى ، بما في ذلك تطويرها لتكنولوجيا حوسبة الدماغ.
وهو معروف أيضًا برؤيته الواضحة لأعمال الشركة ، التي ينشرها على مدونته ولوحات الرسائل الداخلية - مما يسبب أحيانًا مشاكل ، مثل مذكرة مسربة لعام 2016 والتي بدت تثني على عقلية "النمو بأي ثمن" (بوسورث لاحقًا قال المنشور كان يقصد ساخرا).
على الرغم من أن الكثيرين خافوا من غضب بوز ، إلا أن القليل منهم يستطيع أن يجادل في نتائجه.
فيدجي سيمو: رئيس Facebook
الجميع يعرف ساندبرغ ، المرأة الأولى في فيسبوك ، لكن القليل منهم يعرف ثاني أقوى امرأة في الشركة. إنه فيجي سيمو ، الذي يدير منتج Facebook الأساسي ، والمعروف داخليًا باسم "التطبيق الأزرق".
بعد انضمامها في عام 2011 ، ارتفعت سيمو بسرعة في الشركة من خلال مهاراتها كمدير منتج. وهي معروفة بأسلوبها الأوروبي المميز ولها أذن زوكربيرج. هذا هو المفتاح بالنظر إلى أنها الآن تشغل نفس الوظيفة التي كان زوكربيرج عندما اخترع Facebook لأول مرة.
خافيير أوليفان: نائب رئيس النمو
في أبريل ، أعلن Facebook أن لديه الآن ما يقرب من 3 مليارات مستخدم شهريًا عبر مجموعة تطبيقات الشركة. هذا النوع من النمو غير مسبوق لأي منتج في تاريخ البشرية ، ولم يكن ممكناً لولا خافيير أوليفان.
يحافظ أوليفان على ملف شخصي عام منخفض ، ولكن داخل الشركة ، تعد مساهماته أشياء أسطورية. بصفته نائب الرئيس للنمو ، فإن Olivan لديه واحدة من أصعب الوظائف على Facebook: فهو مسؤول عن ضمان أن يُظهر Facebook نموًا مثيرًا للإعجاب للمستثمرين ربعًا بعد ربع. يمكن أن يكون للتعثر آثار مدمرة على سعر سهم الشركة.
"جافي" ، كما هو معروف ، وصف بأنه الجوهرة في تاج الفيسبوك. حاولت العديد من الشركات سرقته ، بما في ذلك منافسه Snap ، لكن Zuckerberg لم يسمح له بالذهاب. يعتمد زوكربيرج على Olivan للتأكد من أن Facebook يواصل جذب المستخدمين الجدد ، ويمنح Olivan حرية التجربة والموارد التي يريد تحقيقها.
ديفيد فيشر: رئيس الإيرادات
يجني Facebook الأموال من خلال عرض الإعلانات المستهدفة ، والمدير التنفيذي المسؤول عن هذا العمل العالمي هو David Fischer.
جاء Fischer إلى Facebook من Google ، متتبعًا المسار الذي بدأه Sandberg. منذ ذلك الحين ، قام ببناء الأعمال الإعلانية للشركة بينما كان بعيدًا عن الأضواء. يُعرف فيشر بتجنبه الأضواء - فهو يسمح للآخرين بالتشمس في المجد أثناء التركيزجي على النتائج.
ديف وينر: المدير المالي
Dave Wehner من بين المديرين التنفيذيين
الأقل تأثيرًا في c-suite في Facebook ، لكن هذا لا يغير أهمية دوره. بينما يقوم الآخرون بالابتكار والبناء ، يضع Wehner في الخلفية كمدير مالي سلبي.
تتمثل مهمة Wehner الرئيسية في ضمان بقاء الفرق في حدود الميزانية. نادرًا ما يعاني Facebook من نقص ، لكن Wehner يتأكد من أن العجلات تستمر في الدوران المالي.
حيث يتألق Wehner حقًا كل ثلاثة أشهر عندما يحين وقت إطلاق Facebook لأرباحها الفصلية. إلى جانب Zuckerberg و Sandberg ، Wehner هو المسؤول التنفيذي الوحيد الآخر الذي يتحدث في التقرير الفصلي ، موضحا وول ستريت لماذا يفعل Facebook ما يفعله.
ديفيد ماركوس: رأس كاليبرا
ديفيد ماركوس هو أحد أبرز الموظفين في تاريخ Facebook. ألقت الشركة القبض عليه لإدارة قسم Messenger للشركة بعد توليه منصب رئيس PayPal. قام ماركوس بإدارة Messenger حتى عام 2018 عندما غادر القسم لإدارة مشروع blockchain غامض جديد على Facebook.
تبين أن هذا المشروع هو عملة الميزان الرقمية ومحفظة Calibra الرقمية على Facebook.
كانت الرؤية هي بناء عملة رقمية يمكن لمستخدمي Facebook إرسالها إلى بعضهم البعض تقريبًا وعبر الحدود الدولية. أعلن Facebook عن المشروع قبل عام تقريبًا ، ولكن بعد مواجهة صد شديد من قبل المنظمين والمشرعين في جميع أنحاء العالم ، لم يلاحظ ليبرا وكاليبرا النور حتى الآن.
كرئيس لكاليبرا ، كان على ماركوس أن يذهب إلى جلسات استماع في الكونجرس ويواجه أسئلة صارمة من المشرعين الذين يشككون في الثقة في الفيسبوك بأموالهم. في وقت الكشف عن الميزان وكاليبرا ، وعد ماركوس بإطلاق 2020. لم يحدث ذلك حتى الآن.
ستان شودنوفسكي: رئيس ماسنجر
في مارس 2019 ، كتب زوكربيرج مذكرة مكونة من 3000 كلمة تنبئ بأن Messenger و WhatsApp سيصبحان الطريقة الرئيسية التي يتواصل بها الناس على Facebook. كما أوضح رغبته في إمكانية التشغيل المتبادل بين هذه التطبيقات و Instagram.
يقود ستان شودنوفسكي جزءًا كبيرًا من هذا المشروع كرئيس لبرنامج Messenger. إنه رجل منتج يتمتع بسمعة كمخترق للنمو. قوته في جعل المستخدمين يتبنون المنتجات.
ويل كاثكارت: رئيس WhatsApp
يقود Will Cathcart ، رئيس WhatsApp ، النصف الآخر من هذا المشروع.
انضم Cathcart في عام 2010 وكان من بين أول 50 مديرًا للمنتجات في الشركة ، وهي مجموعة رئيسية في Facebook. عندما يكون الموظفون الجدد على Facebook ، يتم عرض Cathcart كنموذج يحتذى به لبدء هناك الشباب والعمل في طريقه. قطع كاثكارت أسنانه للعمل على التطبيق الأزرق الأساسي ، وتم ترقيته إلى رأس WhatsApp بعد أن ترك كريس دانييلز الشركة في مارس 2019.
نيك كليج: نائب رئيس الشؤون العالمية والاتصالات
قام فيسبوك بتوظيف نيك كليج ، نائب رئيس الوزراء السابق للمملكة المتحدة ، في أكتوبر 2018 بعد مواجهة العديد من الفضائح ، أبرزها كامبريدج أناليتيكا ، حيث تم الكشف عن أن شركة أبحاث سياسية حصلت بشكل غير صحيح على معلومات حول مستخدمي فيسبوك ثم استخدمتها لاستهداف سياسي الإعلانات ، بما في ذلك الإعلانات التي تفضل دونالد ترامب للرئاسة.
جاء وصول كليج في الوقت الذي بدأ فيه الحديث عن تحقيقات مكافحة الاحتكار وانتهاكات الخصوصية من قبل Facebook في الوصول إلى ذروة الحمى. تميل أوروبا إلى أن تكون أكثر استباقية من الولايات المتحدة عندما يتعلق الأمر بهذا النوع من الإجراءات التنظيمية ضد شركات التكنولوجيا ، وكليج على دراية جيدة بالسياسة والبيروقراطية الأوروبية ، مما يضع الشركة في وضع أفضل للتعامل مع أي إجراءات قانونية قد تأتي الطريق.
جويل كابلان: نائب الرئيس للسياسة العالمية
عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع واشنطن ، فإن جويل كابلان هو الشخص الأساسي في Facebook. شبل من إدارة جورج دبليو بوش الرئاسية ، كابلان على اتصال جيد في عاصمة البلاد ، وكانت علاقاته الجمهورية أيضًا رصيدًا للشركة خلال رئاسة ترامب.
ومع ذلك ، أثار كابلان أيضًا بعض الجدل - أبرزها ، غضب بعض موظفي فيسبوك عندما حضر جلسة استماع ترشيحات من المحكمة العليا لصديقه بريت كافانو ، الذي واجه اتهامات بالاعتداء الجنسي. (نفى كافانو هذه الاتهامات. وتم تأكيده وهو الآن في المحكمة).
على الرغم من هذا الحادث ، لا يزال كابلان شخصًا مؤثرًا على Facebook ، وكان مفيدًا في عقد اجتماع بين زوكربيرج وترامب في الخريف الماضي. علاقاته الوثيقة مع Sandberg ، التي أرّخها في جامعة هارفارد ، وزوكربيرج تضمن دائمًا تمثيل المنظور اليميني في الشبكة الاجتماعية.
Ime Archibong: رئيس تجربة المنتج الجديد
Ime Archibong هو الشخص الأعلى تصنيفًا في Facebook. أرشيبونج يعمل مع الشركة منذ عام 2010 ، ولديه علاقة وثيقة مع زوكربيرج ، الذي كان يعمل معه في الركض لممارسة الرياضة.
قاد Archibong سابقًا جهود الشركة في الاتصال للحصول على المزيد من الأشخاص حول العالم عبر الإنترنت ، ولكن في أغسطس ، أصبح Archibong رئيسًا لقسم تجارب المنتجات الجديدة على Facebook ، وفقًا لملف تعريف LinkedIn. NPE هي وحدة جديدة تمامًا داخل Facebook ، ومسؤوليتها هي إنشاء تطبيقات استهلاكية جديدة. إذا تمكنت Archibong من تسجيل نتيجة أو اثنتين ، فسيكون NPE ناجحًا.
مارن ليفين: نائب رئيس الشراكات
بصفتها نائب رئيس للشراكات ، فإن مهمة Marne Levine هي التعامل مع علاقات Facebook مع شركائها العديدين ، بغض النظر عن مدى دبلوماسيتهم أو إجهادهم. تعمل ليفين في الشركة منذ عام 2010 ، وهي واحدة من أكثر حلفاء Sandberg الموثوق بهم. قبل دورها الحالي ، عملت ليفين كمدير التشغيل في Instagram.
ناعومي جليت: نائب رئيس الخير الاجتماعي
إلى جانب زوكربيرج ، تعد Gleit من بين الموظفين الأطول عمرًا في Facebook - تقول ملفها الشخصي على LinkedIn أنها انضمت في عام 2005. وهي مسؤولة عن قسم Good Social للشركة ، وهي المسؤولة عن بناء ميزات مثل الأداة التي تتيح للمستخدمين تمييز أنفسهم آمنة أثناء وقوع كارثة أو الميزات التي تسمح للأشخاص بحمل جمع التبرعات للجمعيات الخيرية التي يختارونها في أعياد ميلادهم. تُعرف جليت بأنها واحدة من البوصلات الأخلاقية في الشركة.