تقرير: سوريا تُبعد الفصائل الفلسطينية وتُسلّم أسلحتها استجابة لضغوط دولية وإسرائيلية    عمرو أديب: هناك حديث عن احتمالية إيقاف النشاط الرياضي بمصر وتعليق إعلان بطل الدوري    غرق شاب داخل حمام سباحة بالشيخ زايد    المركز الثقافي بكفر الشيخ يشهد عرض ملحمة السراب لفرقة دمياط    مستقبل وطن يعقد اجتماعا مع أمنائه في المحافظات لمناقشة خطة عمل المرحلة المقبلة    يد الأهلي بطلا لكأس الكؤوس الأفريقية بعد الفوز على الزمالك    إنقاذ شاب مصاب بطعنة نافذة بالقلب فى المستشفى الجامعى بسوهاج الجديدة    سبورت: خطوة أخرى على طريق ميسي.. يامال سيرتدي الرقم 10 في برشلونة    لتصحيح المفاهيم الخاطئة، الأوقاف تسير قوافل دعوية للمحافظات الحدودية    انخفاض القيمة السوقية لشركة آبل دون مستوى 3 تريليونات دولار    اليورو يهبط مع تهديد ترامب بفرض رسوم جمركية على الاتحاد الأوروبي    نيللى كريم تغنى وترقص مع تامر حسنى بحفله jukebox والجمهور يصفق لها    السفيرة نبيلة مكرم عن أزمة ابنها رامى: نمر بابتلاءات وبنتشعبط فى ربنا (فيديو)    وفقا للحسابات الفلكية.. موعد وقفة عرفات وأول أيام عيد الأضحى 2025    «الوزير» يتفقد الخط الثاني للقطار الكهربائي السريع في المسافة من القاهرة حتى المنيا    بسبب توتنهام.. مدرب كريستال بالاس يكشف حقيقة رحيله نهاية الموسم    أسعار مواد البناء مساء اليوم الجمعة 23 مايو 2025    «مكنتش بتفرج عليها».. تعليق مفاجئ من الدماطي على تتويج سيدات الأهلي    ما حكم الكلام فى الهاتف المحمول أثناء الطواف؟.. شوقى علام يجيب    اليونيسيف: الأزمة الإنسانية فى غزة تعصف بالطفولة وتتطلب تدخلاً عاجلاً    انطلاق امتحانات العام الجامعي 2024–2025 بجامعة قناة السويس    محافظ البحيرة: إزالة 16 حالة تعدي على أملاك الدولة بالموجة ال 26    عاجل|بوتين: مستقبل صناعة السلاح الروسية واعد.. واهتمام عالمي متزايد بتجربتنا العسكرية    يختتم دورته ال 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان    كم تبلغ قيمة جوائز كأس العرب 2025؟    «المشاط» تلتقي رئيس المؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة لبحث سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين    من مصر إلى إفريقيا.. بعثات تجارية تفتح آفاق التعاون الاقتصادي    مستشفى الحوض المرصود يطلق يوما علميآ بمشاركة 200 طبيب.. و5 عيادات تجميلية جديدة    بين الفرص والمخاطر| هل الدعم النفسي بالذكاء الاصطناعي آمن؟    القاهرة 36 درجة.. الأرصاد تحذر من موجة شديدة الحرارة تضرب البلاد غدًا    مدير جمعية الإغاثة الطبية في غزة: لا عودة للمستشفيات دون ضمانات أممية    هل يحرم على المُضحّي قصّ شعره وأظافره في العشر الأوائل؟.. أمين الفتوى يوضح    رئيس "التنظيم والإدارة" يبحث مع "القومي للطفولة" تعزيز التعاون    أمين اتحاد دول حوض النيل يدعو للاستثمار في أفريقيا |خاص    إيفاد قافلتين طبيتين لمرضى الغسيل الكلوي في جيبوتي    تقديم الخدمة الطبية ل 1460 مواطنًا وتحويل 3 حالات للمستشفيات بدمياط    الزمالك يعلن جاهزيته للرد على المحكمة الرياضية بعدم تطبيق اللوائح فى أزمة مباراة القمة    صفاء الطوخي: أمينة خليل راقية وذكية.. والسعدني يمتلك قماشة فنية مميزة    جوارديولا: مواجهة فولهام معقدة.. وهدفنا حسم التأهل الأوروبى    البريد المصري يحذر المواطنين من حملات احتيال إلكترونية جديدة    ضمن رؤية مصر 2030.. تفاصيل مشاركة جامعة العريش بالندوة التثقيفية المجمعة لجامعات أقليم القناة وسيناء (صور)    خطيب المسجد النبوى يوجه رسالة مؤثرة لحجاج بيت الله    ضبط مدير مسئول عن شركة إنتاج فنى "بدون ترخيص" بالجيزة    ننشر مواصفات امتحان العلوم للصف السادس الابتدائي الترم الثاني    "طلعت من التورتة".. 25 صورة من حفل عيد ميلاد اسماء جلال    بدون خبرة.. "الكهرباء" تُعلن عن تعيينات جديدة -(تفاصيل)    محافظ الجيزة: الانتهاء من إعداد المخططات الاستراتيجية العامة ل11 مدينة و160 قرية    وزير الزراعة يعلن توريد 3.2 مليون طن من القمح المحلي    زلزال بقوة 5.7 درجة يدمر 140 منزلا فى جزيرة سومطرة الإندونيسية    رئيس بعثة الحج الرسمية: وصول 9360 حاجا من بعثة القرعة إلى مكة المكرمة وسط استعدادات مكثفة (صور)    الدوري الإيطالي.. كونتي يقترب من تحقيق إنجاز تاريخي مع نابولي    المشروع x ل كريم عبد العزيز يتجاوز ال8 ملايين جنيه فى يومى عرض    ترامب وهارفارد.. كواليس مواجهة محتدمة تهدد مستقبل الطلاب الدوليين    يدخل دخول رحمة.. عضو ب«الأزهر للفتوى»: يُستحب للإنسان البدء بالبسملة في كل أمر    ضبط 379 قضية مخدرات وتنفيذ 88 ألف حكم قضائى فى 24 ساعة    مصادر عسكرية يمينة: مقتل وإصابة العشرات فى انفجارات في صنعاء وسط تكتّم الحوثيين    دينا فؤاد تبكي على الهواء.. ما السبب؟ (فيديو)    خدمات عالمية.. أغلى مدارس انترناشيونال في مصر 2025    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



شاهد.. حسن راتب: لم أفكر فى يوم من الأيام امتلاك قناة خاصة
نشر في الوفد يوم 01 - 03 - 2020

قال الدكتور حسن راتب رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، إنه يجب إبراز حرية الرأي والرأي الأخر، ومن الممكن أن يكون هناك اختلاف فى الرأي ولكن ليس خلاف فى المواقف.
واستعرض الإعلامي محمد الباز خلال برنامج 90 دقيقة بقناة المحور فيلم تسجيلي لأول مرة عن كواليس تأسيس قناة المحور خلال عام 2001 وما يحدث خلف الكاميرات طوال 19 عامًا وذلك بمناسبة العام ال20 على انطلاقها.
وأضاف الدكتور حسن راتب، أنه لم يفكر فى يوم من الأيام أن يكون له قناة خاصة، لكن 5 أصدقاء أشاروا عليه بذلك، لكى تكون قناة ليست ملك لنظام أو جهاز أو أحد بل ملك للناس، واتفقنا أنا ورجال الأعمال الخمس على ألا تتخطى استثماراتنا 20% فى القناة ويتم توزيعها على الجميع فينا، ولكن شأننا شأن كل شىء فى مصر فلم نتفق وأصبحت أنا من يتحمل المسؤولية لأن كل من فيهم كان كان يريد أن يكون رئيساً للقناة.
وقال رئيس مجلس ادارة شبكة تلفزيون المحور،أن مشروع قناة المحور له قيمة كبيرة وهي فكرة عبارة عن عمل قناة يملكها المجتمع عبر مشاركة من رجال الأعمال بنسبة 10% ،وكانا فرصة عظيمة يفصح فيها النظام بعمل قناة يملكها الجميع، لافتا أنه بعد خلاف الشركاء الأربعة تم الاتفاق على تولى المحور لتحمل المسئولية أمام النظام الأسبق.
وأضاف الدكتور حسن راتب ، أنه خسر ماليا بسبب قناة المحور بشكل ضخم جدا بالإضافة إلى أنها سحبت منه بسبب اي اساءة لأي شخص فيها تنسب له شخصيا ، مؤكدا أن قناة المحور خلت من المكاسب المادية لكنها حققت أشياء معنوية منها طرح الرؤية وهذه قيمة ليس لها جدوى.
وأكد الدكتور حسن راتب ، أن قناة المحور ارتبطت باسمه فأى فشل او نجاح محسوبه عليه ، وأن سبب تسمية قناة المحور هو انها محور ارتكاز للفكر والثقافة مثل المانيا محور الارتكاز لها الصناعات الثقيلة ، فهى محور الارتكازه ، لافتا إلى أن فاروق حسنى وزير الثقافة الأسبق كان له دور في تسميتها بهذا الأسم وهو من طرح هذا الاسم فى الأول.
كشف الدكتور حسن راتب ، أنه مع الدولة أينما تكون لأن البديل عن الدولة فوضى، ولذلك كنت مع الشرعية فى 25 يناير، لكن ليس معني ذلك أن نهلل للنظام، وإلتقيت فى عام 2005 بالإعلامي محمود فوزي الذى كان يناقش بحرية كاملة، واستشارني فى أن يحاور مرشد الإخوان مهدي عاكف وسجل 3 حالات ولم أحذف كلمة واحدة من الحلقات.
وأوضح راتب أن الحزب الوطني عاتبني حينها، لكنى أكدت على أننا فى دولة حيادية تحترم لكل الآراء، وقلت إذا ضعفت الأطراف ضعفت الأمة وإذا قويت الأطراف قويت الأمة، وسألت أين دور الدولة من النوبة.
وأكد راتب على أن هناك كان مساحة كبيرة من الحرية، وكنا نتحدث عن كل شىء للدولة، وكانت انحيازتنا السياسية كلها لصالح الدولة.
وكشف رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور ، سر رسالة ارسلها للرئيس الأسبق حسنى مبارك ، مطلع شهر 1 يناير 2011 ، وتم تسليمها بالفعل للرئيس الأسبق مبارك .
وكشف الدكتور حسن راتب ، عن خطورة استغلال المعارضة فى المظاهرات دون توفير بدائل للتعامل مع هذه المظاهرات ، وطرح مجموعة من الأسئلة حول هذه الازمة دون وجود خطة من رجال النظام الأسبق لمواجهة هذه المظاهرات التى تدعو لاسقاط النظام.
وأكد الدكتور حسن راتب ، أن الذين ركبوا موجة المظاهرات فى مصر عقب الثورة هم الاخوان والذين صعدوا للحكم بعد ذلك ، وهنا استعرض الاعلامى محمد الباز تفاصيل الرسالة على الهواء وكيف حذر الدكتور حسن راتب من سيناريو مظاهرات تونس لتكرارها فى مصر وهو ما حدث بالفعل فى مصر بعد 25 يناير.
وقال الدكتور حسن راتب ، أن هذه الرسالة قرأت بعد فوات الآوان اتصل احد المسئولين المهمين فى النظام السابق ، مؤكدا أن هذا الجواب لم يقرأ وقتها وقرأ بعد فوات الآوان عندما حدث ما توقعت ذلك.
قال حسن راتب رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، أنه كان ينتقد السلبيات خلال فترة حكم مبارك، ورغم ذلك أرسلت رسالة لمبارك بتاريخ 1 يناير 2011 اسأله عن ما الذى تم اعداده ل 25 يناير بعد الذى حدث فى تونس وهروب بن على، وأشرت له متسائلاً عن البديل للنظام إذا ما حاول الجميع اسقاط النظام، وما سيفعله الحزب الوطني.
وكشف حسن راتب ،أن قوى المعارضة حينها كانت تطالب برأى واحد وهو إسقاط النظام، وأنه كان يشخص الأزمة لكن الخطاب تم قراءته بعد الأزمة بعد فوات الأوان لافتاً إلى أن شخصية هامة تحدثت إليه بأن كل ما توقعه حدث ولكن الوقت قد حان.
وصف الدكتور حسن راتب رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، ما قالته وزيرة الخارجية الأمريكية قبل أحداث 2011 بأنهم صنعوا الفوضى الخلاقة بأنها شمطاء، وأن الكثير من الشباب كان قد تدرب فى الخارج داخل منظمات مناوئة ومعارضة.
وأضاف حسن راتب أن الأجهزة كانت قد رصدت بعض الشباب بعد عودتهم من النويج ودول خارجية تخطط لهدم الأنظمة عبر حرب اللاعنف.
وأشار راتب إلى أنه فى 2010 لم يكن هناك معارض واحد داخل البرلمان وهو ما تسبب أيضاً فى
سقوط الدولة، ولفت أنه لا يزعم أنه لم يكن قريب من النظام ولا من لجنة السياسات ولذلك كان لى نبرة معارضة.، مؤكداً أن من كان يحرك الحياة السياسية حينها كانوا عديمي الخبرة، وكانوا يبحثون على مصالحهم الشخصية
وكشف رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور،أن رسالته للرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك كتبت بمداد من دمى وحرصت على تسليمها يدا بيد، لكنها قرأت بعد فوات الآوان.
وأكد الدكتور حسن راتب ، بقناة المحور الفضائية ، أنه مازال مقتنع بأن ما حدث فى أحداث 25 يناير مؤامرة ومؤامرة كبيرة.
وأوضح الدكتور حسن راتب ، والدى كان قيادة كبيرة فى الآخوان ولم يوصينى بشئ الإ بأني لا ادخل جماعة الآخوان وعدم الانضمام لهم لأنها انتهت بموت التلمسانى بدليل أنه قابل الرئيس محمد مرسى وقت حكمه وطلب منى التعاون معهم لكنى اعتذرت بمنتهى الادب واللياقة.
وقال الدكتور حسن راتب :"قولت قبل نهاية رمضان وقت حكم الاخوان أن رمضان القادم سينتهى بدون الاخوان وهو ما حدث بالفعل، لافتا الى انه حضر لقاء كان فيه الشيخ الشعراوى سأله أحد متابعيه لو الاخوان حكموا بالشريعة هل توافق ، فلم يرد وعندما عاد عليه السؤال مرة أخرى فكان رد الشعراوى" اقسم بالله لو حكم الاخوان لافسدوا الدين والدنيا ولو تمكنوا من الحكم لافسدوا الدين والدنيا " ، لافتا الى ان عدد حزب الحرية وقت حكمهم كان عنوانها بهجت وراتب وساويرس يتآمرون على محمد مرسى ، فتوجهت الى مهدي عاكف وبالصدفة كان فى لقاء لزفاف أحد بحضور مهدى عاكف وكنت معهم قبلها بيوم ،فتساءلت كيف آتامر عليكم وانا كنت حاضر أمس وكان وقتها ساويرس فى الخارج وبهجت فى تونس، ويومها اتصل وتم نشر تكذيب فى الجريدة.
وحسم راتب موقفه، لم أكن مع الآخوان ولم أنضم لهم ولم أكن ضدهم وأنه مع النظام فى الدولة.
قال رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، إنه يؤمن بأن هناك نوعية من البشر تحمل الحيادية كما أنه ليس مؤيد أو معارض للأنظمة السابقة، مؤكداً أنه لم يكن يوماً مع الإخوان أو ضدهم وأنه كان فى صف الدولة فقط.
وأوضح راتب أنه مؤمن بالمؤسسة العسكرية المصرية والرئيس عبدالفتاح السيسي، والمؤسسة العسكرية هى التى حافظت على الدولة وأعلم جيداً ما يفعلوه فى مكافحة الارهاب فى سيناء.
ولفت راتب أن ما يزعجه هى السوشيال ميديا والشائعات واقتطاع أجزاء وصور معينة من حدث ووصف شخص بها، مؤكداً أنه عرض عليه مناصب كبيرة فى عهد مبارك كعضو فى مجلس الشورى ورفضت وأبلغت صفوت الشريف برفضى لأن ذلك سيكون بمثابة شراء لي مقابل نقلى لمؤتمرات الحزب الوطني، وعندما أبلغوا مبارك رد عليهم ب"ارتكوه يعملوه اللى عايزه"
وأشار راتب أنه عرض عليه وزارة تحت اسم وزارة التعمير والمشروعات القومية وتنمية سيناء فى التشكيل الوزاري الأخير قبل ثورة 35 يناير، فأبلغتهم أننى لا استطيع أن أجمع بين السياسة والتجارة.
هنأ الاعلامي محمد الباز الدكتور حسن راتب رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، بعيد مولده لافتاً إلى أنه يفصل جيداً بين قناة المحور وحياته الشخصية ولذلك رفض اذاعة عيد الميلاد على الشاشة.
وقال راتب خلال حلقة 90 دقيقة بقناة المحور أنه لا يجوز أن يحتفل بعيد ميلاده لأن الأمة حزينة بعد رحيل الرئيس الأسبق حسني مبارك والشعب المصري كله يشعر بالأسى بسبب ذلك.
وعرض الباز فيلم تسجيلى يوثق شهادات من المشاهير وخاصة سوزان مبارك وجمال مبارك وكبار الساسة للدكتور حسن راتب ومجهوداته فى سيناء.
كشف رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور ، سر الفيديو المفبرك عن واقعة احتفالية الفنانة يسرا والذى تم تركيب موسيقى وكلام عن الشيخ الشعراوى كأنه يوحى للمستمع أن هذا الكلام الدينى عن يسرا.
وأكد الدكتور حسن راتب أن حقيقة هذا الفيديو الذى انتشر على السوشيال ميديا انتشارا كبير لدرجة ان مواطنين من دول مختلفة يكلمننى عليه ، هذا الفيديو مفبرك قام به أحد العاملين معه بعد فصله من العمل ، موضحا أن قبل احتفالية الفنانة يسرا كان يتحدث فى احتفالية مخصصة بذكرى الشيخ الشعراوى ، وتم اخذ هذا الكلام وعمل مونتاج ليتم تركيب كلامه عن الشعراوى بالموسيقى ليوحي للمشاهد ان هذا الكلام عن يسرا ، وهذا لا يصح على الاطلاق مع كامل الاحترام والتقدير للفنانة يسرا.
واقسم الدكتور حسن راتب على الهواء بالله ، أن مفبرك الفيديو هو ولد حصل على منحة مجانية فى جامعة العريش وتم تشغيله فى مؤسساته ولكن كان بلطجى ولا يعمل وفصلوه ورجعه للعمل مرة
أخرى، وكان يأخذ 1500 جنيه له ولأسرته شهريا.
ورفض الدكتور حسن راتب ، ذكر اسم مفبرك الفيديو على الهواء ، قائلا :عندما اشتغل فى مؤسستي حصل على 3 آلاف جنيه شهريا ، وبعد فصله بسبب عدم شغله قرر الانتقام بفبركة هذا الفيديو".
ووجه الدكتور حسن راتب رسالة للجميع قائلا:"لكل مسئول ولكل انسان بيعمل تقرير اتقوا الله فيما تكتبون وتشخصون لان الجملة اذا خرجت من حوارها ومضمونها وفى السياق واذا خرجت منها فى سياق اخر تعطي معنى آخر".
قال الدكتور حسن راتب رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، أن رزقه كان بالتعرف على العارفين كالشيخ الشعراوي وعبدالعزيز حجازي وغيرهم، وأنه لم ينغر فى نفسه بعد الذى قيل عنه بأنه "طلعت حرب العصر الحديث" أمام قادة الدولة فى أحد المؤتمرات.
وكشف راتب أن سوزان مبارك كان لها دور كبير جداً فى تثقيف الأطفال بعمل المكتبات فى كافة أنحاء الجمهورية، ولابد من احيائها وتطوريها، لأن قيمة النظام الحالى فى أنه يصوب ويعظم كل ما فات فى الفترات الماضية.
وعن المشهد الأخير لرحيل الرئيس الأسبق حسني مبارك، طالب راتب بتسجيل احترام للدولة المصرية والرئيس السيسي للمساهمة فى خروج هذا المشهد اللائق باسم مصر، مقدما التحية باسم أسرة قناة المحور وجامعة سيناء، وأن هذا الأمر لم يكن مستغرباً من موقف الرئيس السيسي وهو ابن الجمالية الجدع.
كشف الدكتور حسن راتب ، رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، أن الرئيس عبد الفتاح السيسى ، كان يتابع لحظة بلحظة مرضى وأنا عامل عملية خطيرة ، وهذا ليس جديد عليه.
وأضاف رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور ، فى حواره مع الإعلامى محمد الباز فى 90 دقيقة بقناة المحور ،عندما أصيب مهدى عاكف بالسرطان فى السجن ، قرر الرئيس السيسى الإنسان نقله من مستشفى طرة إلى القصر الفرنساوى لتلقى العلاج وهذا يثبت أن والرئيس السيسى هو انسان ، لافتا إلى أنه كلما تعامل معه وجد انسانيته ومشاعره هو وأهل بيته ، لافتا إلى أن السيدة الفاضلة انتصار السيسى عندما ذهبت لتقديم العزاء ، كانت الناس مبهورة وسعيدة بهذه الزيارة لتقديم العزاء وهذا المشهد العظيم.
وأوضح الدكتور حسن راتب ، أن الأمانة تقتضينا أن نترك حكم مبارك سيحكم التاريخ عليه ، لكن خلينا فى الفترة بعد تركه الحكم الرئيس الأسبق محمد حسنى مبارك لا بد أن نحنى له رأس عندما نادى عليه القاضى فى المحكمة فرج عليه قائلا نعم ، متسائلا ايه الادب ده ، لقد جنب الامه ويلات الحرب وكان ممكن يثير فتن فى المجتمع بعد ظهور اسفين يا ريس ، من كان على شاكلته فى تونس هرب خارج البلاد، فيما قال مبارك ادفن فى ارضى لان مبارك فارس ولديه اخلاق الفروسية.
وأوضح الدكتور حسن راتب، أليس هذا موقف ولم يتكلم عن اسرار البلاد والعباد ولم يبوح بشئ ، اسأل محمد نجيب كان مدير أمن شمال سيناء وكان صديق شخصى لى وكان مدير مصلحة السجون وقت سجن مبارك بعد الثورة ، قال لم نرى أدب فى الامتثال فى السجون مثل مبارك وأولادخ، اذن اليس هذا يدل على ادب وحضارة مبارك.
وأكد رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، إن مبارك أنقذ مصر خلال 30 عاماً من ويلات الحرب التى تحاك من السبعينيات تحت مسمى الشرق الأوسط الجديد، موضحاً بأن العزاء الشعبى لمبارك شهد حضور كافة أطياف الشعب المصري.
وأكد راتب أنه كان يحب مبارك بالرغم من أنه لم يكن صديقاً له، واطلاقى جائزة علمية باسمه وعلى احدى قاعات جامعة سيناء، كان رداً لدين قديم فدمه لى مبارك فى مشروع سما العريش فى التسعينات.
وأوضح راتب أن اللقاء حينها خلال افتتاح "سما العريش" عندما سأله عن الفترة الزمنية المستغرقة فى اقامة هذا المشروع، وأبلغته أن الوقت يفرق جداً معنا، فسألنى "انتم مين" فأبلغته بأن رجال الاعمال المغتربين، ثم قمنا بجولة لمدة 40 دقيقة، وترك رسالة للمسؤلين بأننى رجل أعمال جد وعليهم الاهتمام به، مؤكدا أن هناك جائزة سنوية بقيمة مليون جنيه باسم جائزة مبارك السنوية تخليدا له بالاشتراك مع مسابقة ابداع ومكتبة الاسكندرية وجائزة الأبنودى 150 ألف جنيه وجائزة حسن عباس زكى فى المجال الاقتصادى وجائزة الشيخ محمد متولى الشعراوى بقيمة 500 ألف جنيه.
وكشف راتب أنه بعد تلك الفترة عاش أفضل فترات عمره مع اللواء منير شاش عندما كان محافظ لسيناء.
راتب عن اطلاق جائزة علمية باسم مبارك وتسمية قاعة بجامعة سيناء على اسمه: "رداً لدين وجميل قديم"
قال حسن راتب رئيس مجلس إدارة شبكة تلفزيون المحور، إن مبارك أنقذ مصر خلال 30 عاماً من ويلات الحرب التى تحاك من السبعينيات تحت مسمى الشرق الأوسط الجديد، موضحاً بأن العزاء الشعبى لمبارك شهد حضور كافة أطياف الشعب المصري.
وأكد راتب خلال حلقة ببرنامج 90 دقيقة أنه كان يحب مبارك بالرغم من أنه لم يكن صديقاً له، واطلاقى جائزة علمية باسمه وعلى احدى قاعات جامعة سيناء، كان رداً لدين قديم فدمه لى مبارك فى مشروع سما العريش فى التسعينات.
وأوضح راتب أن اللقاء حينها خلال افتتاح "سما العريش" عندما سأله عن الفترة الزمنية المستغرقة فى اقامة هذا المشروع، وأبلغته أن الوقت يفرق جداً معنا، فسألنى "انتم مين" فأبلغته بأن رجال الاعمال المغتربين، ثم قمنا بجولة لمدة 40 دقيقة، وترك رسالة للمسؤلين بأننى رجل أعمال جد وعليهم الاهتمام به.
وكشف راتب أنه بعد تلك الفترة عاش أفضل فترات عمره مع اللواء منير شاش عندما كان محافظ لسيناء، لافتا كان متقدم 25 جامعة خاصة لوزارة التعليم العالى بينهم جامعة سيناء، واختاروا منهم 5 جامعات بمناطق نائية، لكن الرئيس مبارك أصدر قرار جمهوري فريد حينها لم يتكرر لأحد بعد 10 سنوات من وقف تراخيص الجامعات فى مصر، بتدشين جامعة سيناء، والمطالبة بتكريمي.
وأوضح راتب أن الجامعة تم اصدار قرارها عام 2005 بنيت على 160 ألف متر فى فترة وجيزة جداً 219 يوم، وعندما كان يلتقيني مبارك كان يطالبني بالسرعة لافتتاحها، وبعدها زارها جمال مبارك وسوزان مبارك.
ولفت راتب إلى أن الجامعة خرجت 3 آلاف سيناوي تخرج من الجامعة منذ افتتاحها كانوا يلتحقون بشكل مجاني كامل، مشيراً إلى أن بعض الأساتذه قالوا لى لن يلتحق أى طالب بها وكنت قد كلفتها بمبالغ كبيرة، وبعد أول افتتاح لها تم التحاق 70 طالب من كلية طب أسنان من قبل الدكتور ابراهيم اسماعيل، إلا أن الجامعة أبلغتني بأن القائمة مكتملة العدد ولا مكان لطالب آخر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.