صرحت أحد المصادر المقربة للعائلة المالكة أن الأميرين ويليام وهاري لم ينجحا في التوصل لتفاهم حقيقي بينهما أو استعادة علاقتهما القوية السابقة بعد مغادرة الأمير هاري بريطانيا، خاصة وأن علاقتهما تضررت بشدة بعد إعلان الأمير هاري المفاجئ قراره الانسحاب مع ميجان ماركل من العائلة المالكة. زعم المصدر أن علاقة الأمير هاري بشقيقه الأكبر تمر بحالة توتر ولاسيما بعدما انتقل إلى كندا مع ميجان. وأضاف صديق العائلة لمجلة بيبول قائلًا : "لم ينته النقاش بين الأخوين على نحو جيد حيث ظلا على خلاف بعد تصميم الأمير هاري على قراره الانفصال عن العائلة المالكة".