كشفت شرطة ولاية فيلادلفيا تفاصيل جديدة عن واقعة تعرض سيدة للطعن حتى فارقت الحياة خلال يوم عيد الميلاد، وذكر سكوت سمول، كبير مفتشي الشرطة في الولاية أن جيران الضحية شاهدوها وهي غارقة في دمائها على الطريق أمام منزلها. وأشار تقرير لمجلة بيبول الأمريكية إلى أن الشرطة لم تكشف بعد عن اسم الضحية التي تبلع من العُمر 35 عامًا، واسم الجاني ويصغرها بعامين، ولفت التقرير أن الشرطة تعتقد أن الضحية و الجاني إما متزوجين، او كانا كذلك. أكثر تفاصيل الجريمة بشاعة تكمن في أنها تمت في حضور ستة أطفال، تتراوح أعماهم بين 8 و 16 عام، وبحسب تقارير محلية فإن الجريمة بدأت داخل المنزل ثم انتقلت لخارجه بعد محاولة السيدة الضحية الفرار. وذكر مفتش الشرطة أن في الحادث كان هناك شاب ضحية بجانب السيدة، وهو صبي يبلغ من العُمر 14 سنة تعرض للطعن ويُعتقد أنه ابن الضحية، وكان سلاح الجريمة سكين مطبخ طوله عشر إنشات.