قالت دار الإفتاء المصرية، إن أحسن ما يُتوسَل به إلى دخول الجنة، ويُتوصَل به إلى وصول درجتها العالية؛ مطاوعة الوالد ومراعاة جانبه، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "الوالد أوسط أبواب الجنة فإن شئت فأضع ذلك الباب أو احفظه" (رواه الترمذي). وأضافت الدار عبر موقعها الرسمي "فيس بوك": خير البيوت؛ البيت الذي يمتلئ بأنوار هدي سيد المرسلين، البيت الذي يحوي الشفقة والرحمة والتعاون، فرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان يخيط الثوب ويصلح نعله بيده.