لازال الدفاع عن الشرف أمرًا لاجدال فيه، فقد يضطر الإنسان أن يؤدي بنفسه إلى التهلكة والزج في السجن نظير انتقامًا لشرفه وتعددت الأسباب ويبقى الدافع واحدًا الأ وهو"كله إلا الشرف"، وبالرغم من العقوبات الرادعة إلا أن دافع الإنتقام من أجل الشرف هو السائد. وترصد بوابة الوفد في السطور التالية جرائم كان أبطالها ضحايا من أجل الشرف. تقتل عشيقها بالاشتراك مع زوجها لإرضاءه كان قسم شرطة الظاهر تلقى اخطار من إحدى المستشفيات بوصول جثة عامل بها إصابات بالغة طعنات بآلة حادة وكدمات، على الفور انتقل للمستشفى وبسؤال أهلية المجنى توصلوا لمرتكب الواقعة وحددوا مكان تواجده وتمكنوا من ضبطه، وكشفت التحريات أن المتهمة قامت بإستدراج عشيقهاوقامت بقتله بالاشتراك مع زوجها لإرضاء ه، عقب رفضة الزوج بالعلاقة غير الشرعية بين زوجته والمجني عليه التي استمرت لشهور فطلب من زوجته الاتفاق مع عشيقها واستدراجه وفور وصوله قام الزوج بقتله خنقًاوألقوا جثته في النيل. ب"مفك"ينتقم لشرفه قام مالك ورشة أحذية بقتل طليق شقيقته بحجة أنه يخوض في عرضها،وجاء ذلك أثر تواجد المجني عليه أمام منزل القاتل فحدث بينهما مشاجرة كلامية تطورت إلى أن أخذ الجاني سلاح أبيض"مفك"ووجه طعناته للمجني عليه،وأضاف القاتل"كله إلا الخوض في الأعراض"وحاولت تجاهله كثيرًا لكنه دائمًا ما يطعن في شرف شقيقتي أمام الجميع. "الشات الحرام" تنتهي بجريمة قتل انتقامًا للشرف بمدينة نصر قتل أخ شقيقته بعدما علم بعلاقاتها غير الشرعية بمدينة نصر مع أشخاص غرباء، بعد انتشار أخبار تردد رجال لمنزل شقيقته المتزوجة من شخص يعمل في الإسكندرية ويقيم في غير ذات المكان التي تقيم فيه الزوجة،وكانت علاقات المجني عليها قد بدأت عن طريق"الشات الحرام"وعندما واجهها القاتل أنكرت، ولكنه لم يصدقها وأخرج سلاحه الناري وأطلق النار عليها ففارقت الحياة على الفور. قتل صديقه انتقامًا لشرف زوجة عمه تلقى مدير أمن الشرقية إخطارًا بمقتل عامل مزرعة على يد صديقه وأوضحت التحريات وجود علاقة غير شرعية بين المجني عليه وزوجة عمه،وقام القاتل بوضع عقاقير منومة في عصير وتقديمها للمجني عليه أثناء تواجده معه بالمزرعة،وباستخدام"الشومة"وجه له ضربة على رأسه وطعنات في جسده ودفن صديقه في مزرعة عمه. طالبة تقتل سائق دفاعًا عن شرفها بالعياط تلقى قسم شرطة العياط بلاغًا من فتاة 16 عاما بارتكابها جريمة قتل، وسلمت رجال الأمن السكينة المستخدمة في الواقعة، وأفادت الفتاة بأنها كانت بصحبة صديقها، وبعد مغادرتهما أجرت عليه اتصالا هاتفيًا لتفاجئ بشخص غريب يرد عليها وطلب مقابلتها، لاعطائها الهاتف، واستدرجها إلى منطقة جبلية لاغتصابها. وأشارت التحقيقات أنه دخل إلى مدق جبلي وأظهر سكينا وهددها به وحاول التعدي جنسيا عليها فادعت موافقتها وما أن ترك السكين من يده تناولت السكين وعاجلته بعدة طعنات وفرت هاربة إلى قسم الشرطة.