قالت دار الإفتاء المصرية، إن النظام الإسلامي يجعل الأسرة هي العمود الفقري الذي يقوم عليه المجتمع الإسلامي، وقد أحاطها الإسلام برعايةٍ عظيمةٍ في كل مراحل تكوينها. وأضافت الدار عبر موقعها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن تنظيم الأسرة وحمايتها وتطهيرها من فوضى الجاهلية استغرق جهدًا كبيرًا، وأحاطها كذلك بكلِّ المقومات اللازمة لإقامة هذه القاعدة الأساسية الكبرى للمجتمع المسلم. يأتي ذلك استمرارًا للحملة التي أطلقتها دار الإفتاء المصرية على هاشتاج #من_أجل_أسرة_سعيدة وذلك عبر موقعها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، من أجل الحفاظ على الأسرة وتقديم النصائح لها وكيفية تربية الأبناء على الطريقة الصحيح.