تبدأ الحلقة السابعة من مسلسل "لأخر نفس" للفنانة ياسمين عبد العزيز, بحصول "سلمى" على هارد الكمبيوتر بمساعدة الرائد "أدهم", في قبر والدها, والذي كان سبب من أسباب خطف أطفالها. وزيارة "سليم, سلمى" لرجل الأعمال "شكري" والذي يكون جزء كبير من لغز وفاة "حازم" ظابط الشرطة المقتول في ظروف غامضة لمساعدتهم في ارجاع "يونس" ابنها. تدور أحداث الحلقة حول أهمية هاردات الكمبيوتر عند العصابات المشبوهة التي كان يعمل معهم "حازم". تنتهي أحداث الحلقة السابعة من مسلسل "لأخر نفس" بقيام شخصين ملثمين بمراقبة "سليم" وعند خروجة من منزلة يطلقون علية النار.