جاء محمد مرسي رئيسا للجمهورية.. وفي خطابه مد يده للجميع.. وأحمد شفيق "الخاسر" يهنئ منافسه "الفائز".. وعاد ميدان التحرير بالأمس ليضم الجميع.. مسلم ومسيحي.. إخواني وليبرالي.. فهل تعود حالة التوحد والاتفاق مثلما كنا في 25يناير وما بعدها؟ أم أنها "حالة فرحة وتعدي"؟ سألنا الشباب.. نعمل ايه عشان نتجمع من جديد؟ عادل، مهندس، كان رأيه أن "نبني ثقتنا في نفسنا من جديد.. فلو كل واحد وثق في نفسه لا يمكن يبيعها بأي ثمن.. لنبدأ بأنفسنا ونثبت للعالم تحضرنا". محمود، طبيب، يقول: "لابد من اجتماع القوى السياسية لتحقيق هدف واحد وهو عودة مصر لمكانتها بين الأمم". أما وائل، فبرأيه أن "احترام الديموقراطية" هو أول الطريق لتوحيد صفوف الشعب المصري. ** شاهد مزيدا من الآراء في الفيديو التالي: ;feature=youtu.be