بدأ عدد من الصفحات علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك الدعوة لحملة نزع الشرعية عن العسكري، بعد ما أسموه بالانقلاب الدستورى الذي حدث من قبل العسكري بعد اصداره اعلانا دستوريا مكملا يحد من صلاحيات الرئيس. وأكدت صفحة "احنا كمان بنهزر يا ساويرس" والتي تضم 341 ألف عضو أن حملة نزع الشرعية من المجلس العسكري ستبدأ بحملة اليكترونية, مطالبين الجميع بعمل unlike لصفحة المجلس الاعلى للقوات المسلحة. وقالوا " خلاص الصفحة مبقاش ليها لازمة اللى عايز يكلمنا يكلم ريسنا, عاوزينهم يدخلوا الصفحة النهاردة ميلاقوش فيها حد".