استمرارًا لتواصل القراء مع "واتس آب الوفد".. أرسل لنا المواطن محمد حسين الريس قصيدة شعرية هذا نصها : أيوه أنا شايفك فين ما تكون ...مهما لوشك يبقي اللون شايفك رافض انى اكون حلمك تهدم ليا الكون... بس انا عارفك سامع صوتك بيقول بتمنى اشوف موتك... رفضك ليا زاد جباروتك خلاك رافض لحظة تفوتك من غير متمر... ايامي وبايدك تهدم احلامى حتى مسبتش ليا منامى بردو ده فيه الاقيك قدامى... بسمع صوتك جوه في ودنى بتوسوس علشان تتعبني وبصوتى... تقولي انت سامعنى وانا بسمع وكتير تألمنى بتقولي اسمعنى وهفيدك وتقدملي الشر بايدك.. علشان اخده ويبقي ده عيدك ندمى ساعتها ليا يعيدك ترجع تسعي عشان تهدمنى... بس معايا ربي يعنني انى احارب قربك منى مهما قدرت ساعات تهدمنى... وعشان شايفك هفضل احاربك وسلاحي من ربى في حرقك... مهما هتعمل هحرق قلبك بالخير والحب هكون غالبك بايمانى بربي... هكون اقوى علي خوفي و هفضل استقوى هرفض دايما طبع الشكوى ..عمرى ما هاخد منك فتوى علشان شايفك فين ما تكون ...مهما يكون ولوشك لون