أثار فيلم تسجيلي جديد عن " يهود مصر" تم عرضه في أحد مهرجانات القاهرة الكثير من الجدل ، حيث يتضمن الفيلم مقابلات مع يهود عاشوا فى الماضى بمصر والآن يعيشون فى أوروبا، ويهود آخرين ما زالوا موجودين بالدولة المصرية، وتم اتهام المخرج بأنه يروج للتطبيع مع الكيان الصهيوني. من جهته، قال مخرج الفيلم أمير رمسيس أن الحديث عن ترويجه للتطبيع لا يستند على حقائق، مشيرا إلى أن من يعتقد أن الفيلم يدعو للتطبيع لم ير الفيلم، مؤكدا أنه واضح تماماً أن الفيلم مناهض ل "إسرائيل".