جميل أن نتهادى الفرح والرضا والتسامح، لم يعد أحد يطلب حريراً أو لؤلؤاً ، لكن الجميع يتلهف للفرح واللقاءات والقلوب الرضية، والعيد فرصة سانحة لهذه الهدايا، فلنغدقها على من حولنا ودائماً "الأقربون أولى بالمعروف"، وأول الأقربين آباؤنا وإخوتنا وأبناؤنا، لنجعل الفرح في قلوبنا قبل موائدنا ولنؤثث به أرواحنا، لنتمكن من أن نعطي العيد لمن حولنا. العيدية من أجمل التقاليد التي نمارسها في العيد، وعيديتنا لكم تهنئة من القلب، وأمنيات بأن تظل أيام الوطن سلاماً وأماناً بلا حدود، وأن نظل نهنأ بهذا الوطن الجميل ما حيينا. http://www.alittihad.ae/columnsdetails.php?category=1&column=14&id=80378&y=2012