الشعب السوري اليوم هائم على وجهه يستجدي شيئا واحدا هو حل أزمة بلاده .. لا يريد من العرب ومن بقية العالم سوى التهدئة، هو شعب مثل كل الشعوب الطموحة للعيش بسلام وطمأنينة.. يراد له ان يخرج من معادلة القيم التي عاشها ليظل مصلوبا في العراء، وهو الذي رغم جراحه قدم بعبقريته العالية كثيرا من اعمال رمضانية نفذها في اصعب ظروف بلاده وفي اقسى مراحلها ونراها اليوم على أكثر الشاشات العربية. http://www.alwatan.com/dailyhtml/opinion.html#4