بأن الثورة ستنتصر وأن الفلول يخوضون معركتهم الخاسرة الأخيرة وبعدها إلى زوال، إن شاء الله، فى غياهب النسيان.وبعدها سيثبت التيار الإسلامى أنه قادر على قيادة هذه الدولة الكبيرة بوعى حضارى ورؤية ثاقبة وحرص على تداول السلطة، وأن دولتهم دولة مدنية كما كانت طوال تاريخها، وليس فى الإسلام دولة دينية أو تيارات سياسية دينية. وسنكتب يوم إعلان النتيجة تهنئة للجميع.. فائزين وخاسرين.. إسلاميين وليبراليين ويساريين.. ولا عزاء للفلول. http://www.almesryoon.com/permalink/8975.html