تمر الأيام، وتتوالى التضحيات، ويزداد حزن زوجة الشهيد طارق الأقطش وحزن كل ذوي وأقارب وأحباب الشهداء، ويبقى الخلاص وحده في مطالب الثورة كما انطلقت من حنجرة طارق وملايين المصريين "عيش.. حرية.. عدالة اجتماعية". أو كما قال عمنا فؤاد حداد "غير الدم ما حدش صادق". لقراءة هذا المقال كاملا اضعط هنا