«لقد حقّقَت مسودة الدستور التى تابعتُها كما تابعها ملايين من الشعب المصرى عبر وسائل الإعلام، الطموحات المأمولة فى اتجاهات عديدة من بينها أنها أكدت على سيادة الشعب وحقوق وحريات المصريين». فكيف تحقِّق هذه المسودة الطموحات المأمولة لشعبنا، فى حين أن كل قوى المجتمع الثورية والفكرية والقضائية والدينية والمهنية والأهلية والسياسية باستثناء تيار واحد لم تشارك فى كتابتها، ولم يُؤخذ حتى باقتراحاتها، ولا بملاحظاتها؟! http://tahrirnews.com/columns/view.aspx?cdate=02122012&id=2f95e25f-e50e-457d-b41e-731e0c4a71ed