في التاريخ الفلسطيني والعربي المعاصر العديد من وقائع القوة التي تثبت أن في العرب أبطالا وأسودا، وأن ترجمة له عرفتها الساحات العربية المختلفة. التكوين الطبيعي للعربي هو الإقدام، ولا شيء غيره. وأما الهزائم فموجودة في رؤوس البعض الذي لم ير فيها سوى مشاعره الخاصة. http://www.alwatan.com/dailyhtml/opinion.html#4