يبقى أطفال باكستان هم الراية والغاية، هم الحكاية التي ستبدأ منها قصة التخلص من براثن البغي والعجرفة، هم طريق باكستان وكل إنسان في أرجاء العالم، نحو التصالح مع النفس ونحو فهم الحياة من دون غشاوة، أو وشاية، ونحو صياغة نسيج إنساني نقي معافى من أدران وأحزان وأوهان وامتهان. ملالا ستولد من جديد من رحم إنسانية، لا يكف نسلها عن إنجاب النجباء والنبلاء والأوفياء، لدينهم وأوطانهم. http://www.alittihad.ae/columnsdetails.php?category=1&column=13&id=100221&y=2012