أكد الدكتور محمد محسوب- نائب رئيس حزب الوسط، أن الدماء الذي تراق يدفعها الشعب المصري ثمنًا للحرية والديمقراطية، مشيرًا إلي أنه أصبح انقلابًا دمويًا. وقال محسوب، عبر حسابه علي موقع "فيس بوك": "دماء جديدة تُراق، وأرواح طاهرة ترتقي.. ثمنًا يدفعه الشعب المصري للحرية والديمقراطية والحياة الكريمة". وأضاف: "لم يعد انقلابا بل انقلاب دموي".