دشّن نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي موجة ثورية على هاشتاج "السيسي مجرم حرب"، بالتزامن مع المذابح التي يرتكبها البوذيون بحق مسلمي الروهينجا، إضافة إلى صدور تقرير دولي عن منظمة "هيومن رايتس ووتش" اعتبرته خارجية الانقلاب مسيسة، زاعمة أن دولا تمول المنظمة تقف وراء التقرير الذي اتهم العسكر بجرائم ضد الإنسانية، وإقامة سلخانات تعذيب بعدة أساليب. وبالتزامن مع الحملة، أطلقت اللجان الإلكترونية هاشتاج "منظمة هيومن رايتس المشبوهة". ودعت جهات حقوقية دولية وإقليمية، الأممالمتحدة إلى فتح التحقيق فيما ورد فيه من جرائم موثقة.