ذكرت مصادر طبية فلسطينية أن أربعة فلسطينيين استشهدوا برصاص القوارب الصهيونية قبالة سواحل قطاع غزة، ونجا من الحادث شخصان وما زال مصير آخر مجهولا. ونقل المراسل عن قيادي من كتائب شهداء الأقصى نجا من الحادث أن الشبان الأربعة من مقاتلي الكتائب، وأنهم كانوا في مهمة تدريبية وكانوا يلبسون ملابس الغوص، إلا أنهم لم يكونوا مسلحين.
ونجا القيادي الذي كان يراقب الشبان من الهجوم كما نجا أحد المقاتلين، إلا أن شخصا آخر كان مع الشابين ما يزال مجهول المصير، كما أفاد القيادي.
ونفى القيادي صحة المزاعم الصهيونية بأنهم كانوا ينوون التسلل، وقال إنهم كانوا مقابل الشاطئ من جنوب القطاع، وهو ما يثبت صحة قوله.
وأوضح الدحدوح أن جثامين الشهداء الأربعة استخرجت من السواحل قبالة وسط القطاع، ونقلت إلى مستشفى بدير البلح حيث قال الأطباء إن على أجساد الشهداء إصابات عديدة بأماكن مختلفة من ضمنها إصابات بالرأس.
وتحدثت تل أبيب عن إطلاقها النار على شبان كانوا يحاولون التسلل، دون مزيد من التوضيح.
وقالت وكالة الأنباء الفرنسية إن القارب الذي كان يقل الشبان هاجمته زوارق بحرية ومروحيات صهيونية، وإن البحث ما زال جاريا عن اثنين آخرين.
كما استهدفت قوات الاحتلال مجموعة من الشبان الفلسطينيين رجح أن يكونوا من المقاومين بالقرب من دوار شعشاعة شرق مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة.
وبحسب المدير العام للإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة بالحكومة المقالة الطبيب معاوية حسنين فإن الاستهداف كان من قبل طائرة استطلاع صهيونية، وتسبب بجرح أحد الشبان وصفت جروحه ما بين المتوسطة والخطيرة. ذكرت مصادر طبية فلسطينية أن أربعة فلسطينيين استشهدوا برصاص القوارب الصهيونية قبالة سواحل قطاع غزة، ونجا من الحادث شخصان وما زال مصير آخر مجهولا.
ونقل المراسل عن قيادي من كتائب شهداء الأقصى نجا من الحادث أن الشبان الأربعة من مقاتلي الكتائب، وأنهم كانوا في مهمة تدريبية وكانوا يلبسون ملابس الغوص، إلا أنهم لم يكونوا مسلحين.
ونجا القيادي الذي كان يراقب الشبان من الهجوم كما نجا أحد المقاتلين، إلا أن شخصا آخر كان مع الشابين ما يزال مجهول المصير، كما أفاد القيادي.
ونفى القيادي صحة المزاعم الصهيونية بأنهم كانوا ينوون التسلل، وقال إنهم كانوا مقابل الشاطئ من جنوب القطاع، وهو ما يثبت صحة قوله.
وأوضح الدحدوح أن جثامين الشهداء الأربعة استخرجت من السواحل قبالة وسط القطاع، ونقلت إلى مستشفى بدير البلح حيث قال الأطباء إن على أجساد الشهداء إصابات عديدة بأماكن مختلفة من ضمنها إصابات بالرأس.
وتحدثت تل أبيب عن إطلاقها النار على شبان كانوا يحاولون التسلل، دون مزيد من التوضيح.
وقالت وكالة الأنباء الفرنسية إن القارب الذي كان يقل الشبان هاجمته زوارق بحرية ومروحيات صهيونية، وإن البحث ما زال جاريا عن اثنين آخرين.
كما استهدفت قوات الاحتلال مجموعة من الشبان الفلسطينيين رجح أن يكونوا من المقاومين بالقرب من دوار شعشاعة شرق مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة.
وبحسب المدير العام للإسعاف والطوارئ بوزارة الصحة بالحكومة المقالة الطبيب معاوية حسنين فإن الاستهداف كان من قبل طائرة استطلاع صهيونية، وتسبب بجرح أحد الشبان وصفت جروحه ما بين المتوسطة والخطيرة.