أفتى 121 من العلماء والدعاة المسلمين بعدد من الدول الإسلامية بحرمة إغلاق معبر رفح الذي يربط بين مصر وقطاع غزة، وبناء الجدار الفولاذي الذي تشيده مصر حاليا لسد الأنفاق الحدودية التي تستخدم في تمرير الغذاء والمواد الأساسية إلى الفلسطينيين بالقطاع، لما سيترتب على ذلك من "إحكام الخناق على إخواننا في الإنسانية والإسلام والعروبة والجوار والجهاد". وانتقد العلماء ومن بينهم، عوض القرني وصلاح سلطان، وأحمد الريسوني في بيانهم الذي حصلت "المصريون" على نسخة منه فتوى مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر المؤيدة لبناء الجدار الفولاذي باعتباره ضرورة للحفاظ على الأمن القومي المصري.
وجاء في البيان: "غرابتنا أشد ودهشتنا بلا حد، أن ينقلب الأزهر على رسالته السامية مشيخة ومجمعًا للبحوث فيصدر بعض أعضائه قرارًا تسويغيًا لجريمة بناء الجدار وهو تلفيق باطل شكلاً ومضمونًا وليس اجتهادًا شرعيًا".
وأكدوا في بيانهم أن المشاركة في الحصار وبناء الجدار يدخل في الفقه الإسلامي في باب "القتل بالتسبب"، وهو يوجب عند فقهائنا القصاص أو الدية، خاصة إذا كان مع سبق العلم والعمد أن هذا الحصار والجدار سيضاعف قتل النساء والأطفال والرجال، كما أن المشاركة تعني بكل وضوح أننا أذلة على الكافرين أعزة على المؤمنين؛ بما قد يدخلنا في الولاء والنصرة للمحتلين الظالمين، والبراء والخذلان للمؤمنين المجاهدين.
وأكد البيان بطلان قرار المجمع من نواح عدة، إذ أن الفتوى باطلة من الناحية الشكلية حيث لم تقدم فيها بحوث، ولم يُدعَ كل أعضاء المجمع، ولم يناقَش باستفاضة، ولم يعرف الموافق من المخالف، وهذا كله يخالف لوائح مجمع البحوث الإسلامية، وأصول المجامع الفقهية في اتخاذ القرارات والاجتهادات الشرعية، كما أن الفتوى تجعل مجمع البحوث الإسلامية يناقض نفسه في فتاواه السابقة التي أكدت على أن الخطر الأكبر على الأمة ومقدساتها هو الكيان الصهيوني، وشددت على وجوب جهاد الصهاينة وتحرير فلسطين كاملة وتحرير المسجد الأقصى، والمساندة بالمال والسلاح للعمل الفدائي، وأن ذلك واجب الأمة كلها، ومما كان يوجب على المجمع أن يبيِّن العلل التي جعلته يناقض نفسه، وينقلب على قراراته السابقة.
ويرى العلماء أن الفتوى تخالف النصوص الشرعية القطعية دلالة وثبوتا الموجبة لدعم - لا خنق - الجهاد بالنفس والمال لتحرير الأرض والمقدسات، وإنقاذ الأسرى والانتصار لإخواننا في الدين والعروبة والإنسانية ضد ما يقوم به الكيان الصهيوني من جرائم حرب هزت أحرار العالم أجمع،, كما أن مخالفة الفتوى لاتفاق العلماء الإثبات ذوي الخشية القلبية والحجة الشرعية على وجوب قتال كل من غزا ديار الإسلام، والحد الأدنى إن لم نساعد إخواننا في غزة ألا نشارك في تكريس الحصار أو بناء الجدار، كما لا يجوز إمداد العدو بالغاز والحديد والأسمنت بأبخس الأثمان ونفتح الأسواق لمنتجاته بأعلى الأسعار.
ويؤكد العلماء أن الفتوى لم تراعِ الجانب الإنساني في حق إخواننا في غزة في الحياة الكريمة، ولا حق الإخاء الإسلامي الذي يوجب كفالتهم شرعًا، وليس حصارهم قهرًا، ولا حقهم في الجوار الذي يوجب لهم منا غاية الإحسان، ولا حقهم في ميدان الجهاد والمقاومة الذي يوجب تجهيزهم على الأمة عامة ومن جاورهم خاصة، كما لم يراعِ أن أهل غزة أهل اضطرار ويجب بذل الفضل لهم، وأنهم في الحقيقة صمام أمان للأمن القومي المصري ويجب التحالف معهم لا المشاركة في حصارهم والتحالف مع أعدائهم.
كما قالوا إن القرار يخالف فتوى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وفتوى جبهة علماء الأزهر، ورابطة العلماء في سوريا والجزائروفلسطين ولبنان، وعلماء من السعودية، وآخرين من أحرار العالم مسلمين وغير مسلمين، بل إنها تخالف الضمير الإنساني الحي في كل مكان.
ودعا البيان علماء الأزهر ممن قال بهذه الفتوى "المسوغة لمخازي الرضوخ لإرادة أعدائنا الصهاينة والأمريكان أن يرجعوا إلى الحق"، كما دعا الحكومة المصرية ألا تصم آذانها عن الاستجابة لعلماء الأمة وأحرار العالم الذين يؤلمهم مشاركة مصر الكبيرة - تاريخًا وتضحيات- في قتل وإذلال أهلنا في غزة، وهي معركة خاسرة في الدنيا والآخرة، ودعا كل علماء الأمة ورجالها ونسائها إلى التعاون على البر والتقوى في مزيد من دعم أحرار وأبطال غزة والوقوف أمام خنق القطاع سواء بغلق المعابر أو ببناء جدار الموت اللعين.
نص البيان "الأزهر"..بين الجدار والعار
الحمد لله الذي أمرنا أن نخشاه ولا نخشى أحدًا سواه، وأن نقول الحق لا نخشى فيه لومة لائم، والصلاة والسلام على رسول الله، القائل: (من كتم علما ألجمه الله يوم القيامة بلجام من نار) ، فاللهم صلِ وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه والتابعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، ثم أما بعد..
فإننا من واقع خشيتنا من الله، ومسئوليتنا عن أمتنا وأهلنا في غزة خاصة نعلن حرمة إغلاق معبر رفح من أعلى، وبناء الجدار الفولاذي من أسفل، لإحكام خنق أهل غزة إخواننا في الإنسانية والإسلام والعروبة والجوار والجهاد والاضطرار، وذلك رضوخا للإملاءات الصهيوأمريكية، لكن غرابتنا أشد ودهشتنا بلا حد، أن ينقلب الأزهر على رسالته السامية مشيخة ومجمعًا للبحوث فيصدر بعض أعضائه قرارًا تسويغيًا لجريمة بناء الجدار وهو تلفيق باطل شكلاً ومضمونًا وليس اجتهادا شرعيا وذلك من نواح عدة أهمها:
1- الفتوى باطلة من الناحية الشكلية حيث لم تقدم فيه بحوث، ولم يُدعَ كل أعضاء المجمع، ولم يناقَش باستفاضة، ولم يعرف الموافق من المخالف، وهذا كله يخالف لوائح مجمع البحوث الإسلامية، وأصول المجامع الفقهية في اتخاذ القرارات والاجتهادات الشرعية.
2- الفتوى تجعل مجمع البحوث الإسلامية يناقض نفسه في فتاواه السابقة التي أكدت على أن الخطر الأكبر على الأمة ومقدساتها هو الكيان الصهيوني، كما شددت على وجوب جهاد الصهاينة وتحرير فلسطين كاملة وتحرير المسجد الأقصى، والمساندة بالمال والسلاح للعمل الفدائي، وأن ذلك واجب الأمة كلها، وكان على المجمع أن يبيِّن العلل التي جعلته يناقض نفسه، وينقلب على قراراته السابقة.
3- تخالف الفتوى النصوص الشرعية القطعية دلالة وثبوتا الموجبة لدعم - لا خنق - الجهاد بالنفس والمال لتحرير الأرض والمقدسات، وإنقاذ الأسرى والانتصار لإخواننا في الدين والعروبة والإنسانية ضد ما يقوم به الكيان الصهيوني من جرائم حرب هزت أحرار العالم أجمع.
4- مخالفة الفتوى لاتفاق العلماء الأثبات ذوي الخشية القلبية والحجة الشرعية على وجوب قتال كل من غزا ديار الإسلام، والحد الأدنى إن لم نساعد إخواننا في غزة ألا نشارك في تكريس الحصار أو بناء الجدار، كما لا يجوز إمداد العدو بالغاز والحديد والأسمنت بأبخس الأثمان ونفتح الأسواق لمنتجاته بأعلى الأسعار.
5- لم تراعِ الفتوى الجانب الإنساني في حق إخواننا في غزة في الحياة الكريمة، ولا حق الإخاء الإسلامي الذي يوجب كفالتهم شرعًا، وليس حصارهم قهرًا، ولا حقهم في الجوار الذي يوجب لهم منا غاية الإحسان، ولا حقهم في ميدان الجهاد والمقاومة الذي يوجب تجهيزهم على الأمة عامة ومن جاورهم خاصة، كما لم يراعِ أن أهل غزة أهل اضطرار ويجب بذل الفضل لهم، وأنهم في الحقيقة صمام أمان للأمن القومي المصري ويجب التحالف معهم لا المشاركة في حصارهم والتحالف مع أعدائهم.
6- أن المشاركة في هذا الحصار وبناء الجدار يدخل في الفقه الإسلامي في باب "القتل بالتسبب"، وهو يوجب عند فقهائنا القصاص أو الدية، خاصة إذا كان مع سبق العلم والعمد أن هذا الحصار والجدار سيضاعف قتل النساء والأطفال والرجال، كما أن المشاركة تعني بكل وضوح أننا أذلة على الكافرين أعزة على المؤمنين؛ بما قد يدخلنا في الولاء والنصرة للمحتلين الظالمين، والبراء والخذلان للمؤمنين المجاهدين.
7- القرار يخالف فتوى الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، وفتوى جبهة علماء الأزهر، ورابطة العلماء في سوريا والجزائروفلسطين ولبنان، وعلماء من السعودية، وآخرين من أحرار العالم مسلمين وغير مسلمين، بل إنها تخالف الضمير الإنساني الحي في كل مكان.
لهذه الأسباب ننكر هذه الفتوى المسوغة لمخازي الرضوخ لإرادة أعدائنا الصهاينة والأمريكان، وندعو علماء الأزهر ممن قال بها أن يرجعوا إلى الحق، كما ندعو الحكومة المصرية ألا تصم آذانها عن الاستجابة لعلماء الأمة وأحرار العالم الذين يؤلمهم مشاركة مصر الكبيرة - تاريخًا وتضحيات- في قتل وإذلال أهلنا في غزة، وهي معركة خاسرة في الدنيا والآخرة، وندعو كل علماء الأمة ورجالها ونسائها إلى التعاون على البر والتقوى في مزيد من دعم أحرار وأبطال غزة والوقوف أمام خنق القطاع سواء بغلق المعابر أو ببناء جدار الموت اللعين.
والله ولي التوفيق..
الموقعون من علماء ودعاة الأمة: 1. أ.د.صلاح الدين سلطان أستاذ الشريعة بجامعة القاهرة. 2. وصفي عاشور أبو زيد عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. 3. د. عوض بن محمد القرني أكاديمي وداعية سعودي. 4. د. أحمد الريسوني، خبير أول بمجمع الفقه الإسلامي الدولي. 5. عصام تليمة باحث وداعية إسلامي. 6. محيي الدين غازي باحث شرعي هندي مقيم بالإمارات. 7. ا.د. يحيى إسماعيل أستاذ الحديث وعلومه. 8. د. مسعود صبري إبراهيم عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. 9. د. أبو الخير بريغش رئيس الرابطة الإسلامية في إيطاليا. 10. د. معتز الخطيب عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. 11. الدكتور منير جمعة .......عضو الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين. 12. الدكتور عبد الرحمن محمد يوسف ...كلية الدعوة الإسلامية بالقاهرة. 13. فضيلة الشيخ خالد خليف ....عضو هيئة علماء الجمعية الشرعية. 14. الدكتور محمد عبد رب النبى....عضو هيئة كبار علماء الجمعية الشرعية. 15. الشيخ أحمد سليمان الدبشة ....من علماء الأزهر الشريف. 16. الشيخ صلاح البحراوى......من علماء الجمعية الشرعية. 17. الدكتور كامل عبد الفتاح من علماء الجمعية الشرعية. 18. د. عبد القادر سليماني أستاذ علوم الحديث ومصطلحه ، جامعة الجزائر. 19. د. أحمد بوعود باحث بأكاديمية تطوان المغرب. 20. د. مولود عويمر أكاديمي وباحث جزائري. 21. أ.د. رمضان خميس زكي الغريب- أستاذ التفسير وعلوم القرآن في جامعة الأزهر.. 22. د. خالد حنفي رئيس هيئة العلماء في ألمانيا. 23. د. نور الدين مبارك بعجي باحث في العلوم الشرعية. 24. د.رجب أبو مليح محمد المستشار الشرعي بموقع إسلام أونلاين. 25. الشيخ وجيه سعد حسن العضو المؤسس للتجمع الأوربي للائمة والمرشدين ايطاليا. 26. د. عبد السلام بلاجي أكاديمي وداعية مغربي. 27. د.محمد بن موسى الشريف أستاذ متعاون بجامعة الملك عبد العزيز بجدة. 28. د.سعيد بن ناصر الغامدي أكاديمي وداعية سعودي. 29. الأستاذ الدكتور سعيد النوتى الأستاذ بجامعة الأزهر. 30. الدكتور محسن عثماني الندوي عميد كلية اللغة الإنكليزية واللغات الأجنبية، رئيس قسم اللغة العربية بمينة حيدراباد، الهند. 31. الدكتور خضر إبراهيم المنسق العام للتجمع الأوربى للأئمة والمرشدين. 32. الأستاذ الدكتور سعيد عبد المجيد النوتى الأستاذ بجامعة الأزهر الشريف. 33. الدكتور علي الشريف الاستاذ بالجامعة الاسلامية وعضو رابطة علماء فلسطين. 34. الدكتورة هدى محمد جبر آل ثاني دكتورة في قسم الرياضيات جامعة قطر. 35. د. عبدالناصر صبحي محمد أكاديمي وباحث مصر. 36. د. جمال محمد كامل - المدرس بكلية الزراعة جامعة القاهرة. 37. د. محمد معين دين الله، ريئس برنامج الماجستير في الفقه وأصوله بجامعة سوراكرتا المحمدية صولو، إندونيسيا وعضو اتحاد علماء المسلمين. 38. محمد شاهجهان الندوي أستاذ الحديث وأصوله بالجامعة الإسلامية شانتابورم مالافورم كيرالا - الهند. 39. Dr.Abdul Hafeez Nadwi 40. Shekh Mohd. Azam 41. Shekh Mohd. Iqbal Qasmi 42. Shekh Ahmad Ilyas Nomani 43. Dr. Fazlurrahman Siddiqi 44. Shekh Sabahuddin Khalilurrahman 45. Shekh Mohd Arshad Farooqi 46. Dr. Mohsin Usmani 47. Shekh Ahmad Nadir 48. Shekh Mohd Shahjhan 49. Dr. Mohd. Ishaque 50. Shekh Yousuf Nadwi 51. Dr. Saeedurrahman Azmi 52. Shekh Arshad Farooque 53. Shekh Mustafa Nadwi 54. الشيخ حسن قاطرجي. باحث شرعي ورئيس جمعية الاتحاد الإسلامي في لبنان، وعضو رابطة أدباء الشام. 55. د. وجدي غنيم. داعية إسلامي. 56. د .جمال نصار - مدير المركز الحضاري للدراسات المستقبلية. 57. الشيخ كمال محمد درويش من علماء الأزهر الشريف. 58. أ. د. محمد بن محمد رفيع أستاذ أصول الفقه ومقاصد الشريعة بجامعة محمد بن عبد الله بفاس/ المغرب. 59. أ. د. عبد العلي المسئول أستاذ القرآن وعلومه بجامعة محمد بن عبد الله بفاس المغرب. 60. أ. د. إدريس مقبول أستاذ لسانيات تحليل الخطاب بجامعة مكناس المغرب. 61. عطية فتحي الويشي – كاتب وباحث بالمركز العالمي للوسطية. 62. د. نبيل فولي محمد أستاذ بالجامعة الإسلامية العالمية بباكستان. 63. د. أشرف دوابه – عضو اتحاد علماء المسلمين. 64. محمد بن زين العابدين رستم. أكاديمي مغربي. 65. د عبد الله رزق المزيني - أستاذ الشريعة بالجامعة الإسلامية العالمية بإسلام أباد. 66. الشيخ عبد الرحمن شيبان رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين. 67. د عبد الرحمن الكيلاني أستاذ جامعي. 68. د إبراهيم الحريري أستاذ جامعي . 69. إبراهيم طنطاوي باحث شرعي. 70. أشرف عبد الله برعي باحث شرعي. 71. الدكتورة ندى محمد جبر آل ثاني - دكتورة في قسم الرياضيات جامعة قطر. 72. د.أمينه الجابر- استاذ فقه الأسرة بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، جامعة قطر، وعضو اتحاد علماء المسلمين. 73. محمدعبدالوهاب الفيشاوي-مصرباحث شرعي-عضوالإتحاد العالمي. 74. محمد إبراهيم زيدان عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. 75. الشيخ حامد العطار عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. 76. حامد العطار - عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. 77. د. عصام الشعار - عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. 78. الدكتور عطية فياض- أستاذ الفقه المقارن- بجامعة الأزهر. 79. الدكتور رمضان أبو النور -مدرس الفقه المقارن بجامعة الأزهر. 80. الشيخ جلال الدين العمري أمير الجماعة الإسلامية في الهند. 81. الشيخ مرغوب الرحمن عميد دار العلوم ديوبند الهند. 82. الشيخ المفتي أرشد القاسمي من علماء الهند. 83. نادر القاسمي من علماء الهند. 84. محسن العثماني القاسمي من علماء الهند. 85. أعظم الندوي من علماء الهند. 86. صباح الدين عبد الرحمن القاسمي من علماء الهند.
الموقعون من أحرار الأمة: 1. أ. محمد سيد حلبي ابراهيم، طالب جامعي. 2. أ.عبد الرحمن كريم مهندس فلسطيني مقيم في سوريا. 3. أ. حسام الدين. 4. أ.هلال مصطفى حسينيه- طالب علم، دراسات عليا فقه وأصوله، جامعة اليرموك. 5. أ.رشاد العمري من تونس، مهندس كمبيوتر. 6. أ. ممدوح عبدالعزيز موسى من وادى النطرون البحيرة. 7. م.أمجد أحمد عبد الصبور، مهندس كهرباء. 8. السيدة/ رشا أحمد حسن. 9. السيدة/ فاطمة أحمد البوهي. 10. أ.أحمد الشامي. 11. فتاه مسلمه مصريه أمه من إماء الله. 12. أ. وجدي بن أحمد خاشقجي - المدينةالمنورة. 13. أ. وجدى الصفطى. 14. التقية. 15. أ. ناديا ملص - ربة بيت. 16. أ. أسماء عبد الكريم هاشم. 17. م/ ابراهيم صبحى الشناوى - مهندس كمبيوتر. 18. جميع اأفراد عائلة الشناوي والأحرار من أهل بميت فارس - بركة السبع - المنوفية – مصر. 19. الأحرار من قرية كفر مليج وقرية الغوري الكرام. 20. أ. محمد أحمد زهرة " أبو بكر "- لبنان. 21. الأخت مروة أحمد حسان. 22. الأخت فاطمة عبد العزيز. 23. الأخت هاجر محمود. 24. الأخت آيات رجب. 25. الأخت داليا حسن. 26. الأخت هدى سمير. 27. الأخت فاطمة حمادة. 28. الأخت هند عبد العزيز. 29. الأخت شيماء فتحي. 30. الأخت زينب علي. 31. الأخت إسراء ابراهيم. 32. الأخت أم سيف. 33. الأخت أم آية. 34. الأخت شيماء الراوي. 35. الأخت حنان المساوي - مسلمة من أسبانيا.